الذى يقود فى النهاية إلى ((حمل السلاح)) ضدها، وبالتالى فإن قتل الرجل والسطو على الكتاب من البديهى أن تقوم به إسرائيل عبر جهازها المخابراتى "الموساد".
الخلاصة
هناك من قتل لانه كان يدعوا الى حمل السلاح ضد اسرائيل
وهناك من كرمة الماسون مثل انيس منصور واحسان عبد القدوس ونجيب محفوظ وتوفيق الحكيم وغيرهم لانهم كانوا يدعون الى التطبيع مع اسرائيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق