الى كل دارسى الفلسفة الآسلامية
======================
أيها الناس :-
ضحوا تقبل الله ضحاياكم ، فإنى مضح ((بالجعد بن درهم))
إنه زعم أن الله لم يتخذ إبراهيم خليلاً ، ولم يكلم موسى تكليماً ،
تعالى الله عما يقول الجعد علواً كبيرا !!! " .
إختتم خالد بن عبدالله القسرى خطبته فى يوم عيد الأضحى بهذه الكلمات ، قبل أن يترجل من فوق منبره ، شاهراً سيفه ، ميمماً وجهه شطر أسيره " الجعد " الذى كان مقيداً فى أصل المنبر ، ليضع سيفه على عنقه ويذبحه - على مرأى الآلاف من أهل مدينة الكوفة الذين إحتشدوا لأداء صلاة العيد بمسجدها الجامع فى الشهر الأخير من عام مائة وأربع وعشرون من الهجرة( 15 / 10 / 742 من الميلاد )
منقول -- لكل فيلسوف --
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق