بحث هذه المدونة الإلكترونية

الأربعاء، 29 مارس 2017


بألامس كان العرض الخاص لمسرحية العشق الآلهى بمسرح السلام
والغد يحمل لك المزيد من الآخبار وهى فى مجملها ترويج للعشق الآلهى
لماذا تغضب من سما وقد قبلت ماروج لك حول رابعة العدوية والعشق الآلهى
بين الماضى والحاضر تدور الآحداث وليتكرر نفس السيناريو ولو بعد قرون مضت
هو الحاضر كنسخة كربونية من الماضى
فمازلنا ندور فى نفس الدائرة
والشعوب لاتزحف سوى على بطونها وشهواتها
ثم تتهمون كل مصلح بالآرهاب
من هى رابعة العدوية ومن هى سما المصرى وماهى اوجه الاختلاف بينهما؟؟؟
 انتظرنى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق