بألامس كان العرض الخاص لمسرحية العشق الآلهى بمسرح السلام
والغد يحمل لك المزيد من الآخبار وهى فى مجملها ترويج للعشق الآلهى
لماذا تغضب من سما وقد قبلت ماروج لك حول رابعة العدوية والعشق الآلهى
بين الماضى والحاضر تدور الآحداث وليتكرر نفس السيناريو ولو بعد قرون مضت
هو الحاضر كنسخة كربونية من الماضى
فمازلنا ندور فى نفس الدائرة
والشعوب لاتزحف سوى على بطونها وشهواتها
ثم تتهمون كل مصلح بالآرهاب
من هى رابعة العدوية ومن هى سما المصرى وماهى اوجه الاختلاف بينهما؟؟؟
انتظرنى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق