بحث هذه المدونة الإلكترونية

السبت، 9 أبريل 2016

تزييف التاريخ
يحاول بعض اعوان الارمنلى ابن اليهودية تزييف التاريخ بألادعاء بوجود نجمة داود على بعض المواقع الآثرية تأسيسا على مارسخوة بعقولنا من ان تلك النجمة يختص بها اليهود فقط واليك قصة النجمة
****************************
*****************************
منقول
الجذور التاريخيَّة للنجمة السداسيَّة:
تعتبرُ من أهمِّ وأقوى الرموز في السِّحْر والشعْوَذة لدى ديانات مختلفة، ولا يزال حتى الآن يُستخدم في السِّحْر والعلوم الشيطانيَّة؛ لاستدعاء الجان والأرواح الشِّرِّيرة.
• ففي الديانات المصريَّة القديمة كانت النجمة السداسيَّة رمزًا هيروغليفيًّا لأرض الأرواح، وحسب المعتَقَد المصري القديم فإنَّ النجمة السداسيَّة كانتَّ رمزًا للإله "حُورس"، ويعتقدُ البعض أنَّ بني إسرائيل استعملوا هذا الرمز مع العِجْل الذهبي عندما طالتْ غَيبة موسى عليهم في جبل سيناء، أثناء تسلُّم موسى الوصايا العشْر، فقامَ مجموعة من بني إسرائيلالوثنيَّة التي كانتْ شائعة في مصر آنذاك، وقد يكونُ مَنْشأ هذه النظريَّة - بخصوص علاقة النجمة السداسيَّة بفكرة أرض الأرواح وحورس - تَشَابَه إلى حَدٍّ ما بين اسم حورس بالهيروغليفيَّة، والنجمة السداسيَّة. بالعودة للرموز.
• في الديانة الهندوسيَّة تُستعمل النجمة السداسيَّة كرمزٍ لاتِّحاد القوى المتضادة، مثل: الماء والنار، الذَّكَر والأنْثى؛ فالذَّكَر يُمَثَّل بشكل مُثلث رأسُه للأعلى كرمزٍ للعضو الذَّكَري، والأنثى مُثلث مُتَّجه للأسفل، وباجتماع الرمْزين ينتج "الهيكساغرام" أو النجمة السداسيَّة، ويمثِّل أيضًا التجانُس الكوني بين (شيفا) الخالق حسب أحد فروع الهندوسيَّة، (وشاكتي) تجسِّد الخالق في صورة الإله الأنثوي، وأيضًا ترمز النجمة السداسيَّة إلى حالة التوازُن بين الإنسان والخالق، التي يُمكن الوصولُ إليه عن طريق (الموشكا) حالة التيقُّظ، التي تخمُد معها نيرانُ العوامل التي تسبِّب الآلام، مثل: الشهوة، الحقْد، والجهْل، ومن الجدير بالذِّكْر أنَّ هذا الرمز يُستعمل في الهندوسيَّة لأكثر من 10000 سنة.
• وهي من طقوس عبادة "نمرود وسميراميس، وعشتار وبعل، وأفروديت فينوس وباخوس"، وترمز للآلهة "مولوك، ورمفان"، والإله الأكبر عند الكلدانيين.
• وفي الديانة الزرادشتيَّة كانت النجمة السداسيَّة من الرموز الفَلَكيَّة المهمِّة في عِلْم الفلك والتنجيم، ورمْزًا لكوكب "زُحَل"، ولا يزال "الهيكساغرام" حاضرًا ضمْنَ مراسم وطقوس "الدرودز" Druids، وليس الدروز.
• وفي طقوس الماسونيَّة، ورموز النورانيين والفَلَكيين، وجماعة "الويكا"، ولا يزال الماسونيُّون يسعون لإعادة بناء هَيْكل "سليمان"، ولكنْ ليس لعبادة الله، وإنَّما لإعادة أمجاد المعبد القديم بالعبادات الوثنيَّة، ويحملُ أفراد المحافل الماسونيَّة بطاقات عضويَّة عليها النجمة السداسيَّة[1].
فرضيَّات حول دَلالة النجمة السداسيَّة لدى اليهود:
• أهميَّة الرقْم 6 في اليهوديَّة، الأيام الستَّة لخَلْق الكون، والأيام الستة التي يُسْمح بها للعمل، والتقاسيم الستة للتعاليم الشفهيَّة في اليهوديَّة.
• النجمة السداسيَّة تمثِّل الحرف الأول والأخير من اسم داود بالعبرية "דָּוִד"؛ حيث يُكْتب حرف الدال بالعبريَّ ةلمثلث منقوص الضِّلع. بصورة مُشابهة
• من خلال مراقبة الشمس والقمر، والنجوم والمذنبات كجزءٍ من التنجيم، يُعْتقد أنَّها تمثِّل ميلادَ النبي داود - عليه السَّلام - أو زمان اعتلائه العَرش.
• في القبَّالاه 'Kabbalah هناك 10 صفات للخالق الأعظم، وقد جَرَت العادة على تجسيد تلك الصفات على شكْل هرمٍ شبيه بنجمة داود.
• استنادًا إلى روايات غير موثَّقة؛ فإنَّ الدرع الذي استعمله النبيُّ داود - عليه السلام - في المعارك، كان دِرْعًا قديمًا، وقامَ بلفِّه بشرائط من الجِلْد على هيْئَة نجمة سداسيَّة.
• إشارة إلى يهوه، الذي يُعَد من أقدم أسماء الخالق الأعظم في اليهوديَّة، ويُكتب بالعِبريَّة "הוה"، ويُمكن تشكيل نجمة سداسيَّة من الحَرْف الأول والأخير.
• رمز لتحرير اليهوديَّة من العبوديَّة بعد أربعمائة سنة قضوها في مصرللهرم يدلُّ على التصوير الشامل للسُّلْطة، أمَّا الهرم الآخر المقلوب، فيعني: الخروج عن هذه السُّلْطة.، فالشكل المثلث
http://islamstory.com/…/%D9%86%D8%AC%D9%85%D8%A9-%D8%AF%D8%…

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق