بحث هذه المدونة الإلكترونية

الأربعاء، 24 فبراير 2016

باب زويلة
كان أهالى القاهرة يعتقدون ان لهذا الباب كرامات لقضاء الحوائج
فكانوا ينزعون خرقة من ملابس صاحب الحاجة سواء كانت شفاء من المرض أو زيادة فى الرزق أو رفع ظلم الحكام ويعلقونها بمسامير على باب زويلة على اعتبار أن القطب حينما يزور الباب سيقضى حاجة صاحب الأثر أو الخرقة.
ترجع تسميته بزويلة إلى قبيلة من البربر تسمى زويلة، والتى استقرت بالقرب من البوابة
هو الباب الذى شنق عليه طومانباى وبقى معلقا لمدة ثلاثة ايام
قد يقول قائل -- ان هذا المعتقد كان قديما
اليك الاتى
**********************
اليك مايثبت ان
بقايا الوثن مازالت موجودة فى الحمض النووى للمصريين
زمان كانت قصة المعزه المبروكه بجوار مايسمى بضريح السيده زينب رغم انها لم تاتى الى مصر
.....المهم
المعزه المبروكه كان المصريون الذين لايجد اغلبهم قوت يومه يحرص على الادخار لشراء الجوز واللوز لها
وفى مصرنا وعصرنا هذا
مازال المصريون وبقايا الوثن بجيناتهم الوراثيه
منذ اكثر من سبعة اعوام
*********************************************
انتشرت الاشاعه وسارع فارغى العقول الى عبادة الشجره والتبرك بها
بأول طريق الاسماعيليه- هل تتذكرون؟؟؟-
عام 2007
انتشرت الاشاعه - حين ذاع بين الناس وجود شجرة في أول طريق القاهرة الإسماعيلية مكتوب عليها "الله- محمد- طه" فأخذ الناس يأتون إليها من كل مكان لرؤيتها ومشاهدتها.
الغريب أن الكثير أخذ يتمسح بهذه الشجرة، ويدعو الله عز وجل أن يحقق له أمنيته، فيما ذاعت أيضا بركة التصوير مع تلك الشجرة
ومازالت الشجره المبروكه فى محافظة قنا حتى هذه اللحظه ايضا
***************************************
واليك الحكايه منقوله
***********************************
حكاية لها العجب، حكاية الشجرة الشرقية أو “شجرة النبق” الشرقية بقرية عزبة سالمان، إحدى قرى بهجورة بمدينة نجع حمادي شمال قنا، والتي يقترب عمرها من المئة عام، فلا أحد يعرف عمرها الحقيقي إلى الآن، حتى معمري القرية يقولون أنهم وجدوها منذ ميلادهم.
اتخذ أهل عزبة سالمان هذه الشجرة العتيقة نموذجا للتبرك ونيل المراد، كنوع من الموروثات الشعبية، فهم يتقربون إليها طمعا في تلبية حاجاتهم، وتحقيق أمنياتهم، بل ومساعدتهم في حل مشكلاتهم، حتى بعد أن قام بقطعها أحد الرافضين لمثل هذه المعتقدات الشعبية، مازال بعض الأهالي يتجمعون لممارسة طقوسهم الغريبة حول بقايا الشجرة، والتي روى بعض أهل القرية أنها نزفت دمائا غزيرة وقت قطعها، ويحرص أهالي قنا على الدوران 7 لفات حول الشجرة بهدف تحقيق مطالبهم.
طقوس غريبة
*****************************
تبدأ الطقوس التي يتعامل بها بعض أهل القرية مع الشجرة، عندما يمر أحدهم بضائقة أو مشكلة، حيث يذهب إلى “الشجرة المبروكة” ويحكى لها همه، فمن لديه طفل مريض يذهب إليها طمعا في شفائه، كما تذهب السيدة العاقر لنيل بركات الشجرة حتى يرزقها الله بالذرية، وكذلك يذهب إليها المصاب بالاكتئاب وغيره من الأمراض النفسية والاجتماعية، حتى تساعده على الخروج من تلك الحالة، فالإيمان ببركات الشجرة جعل الأهالي في غنى عن الذهاب للأطباء.
ليلة الحنة
***************************
أغراض عديدة يذهب بسببها الناس لزيارة شجرة النبق الشرقية في تلك القرية الصغيرة، إلا أن أكثرهم غرابة هو أن اغلب شباب القرية لابد أن يذهبوا لزيارتها في “ليلة الحنة”، فينتقل هو وأهله إلى الشجرة حاملين الحنة والشموع والحلوى ويبدأون في الطواف حولها لينال العريس بركاتها في بداية حياته الجديدة.
الإيمان الغريب ببركة “شجرة النبق” لا يتوقف عند هذا الحد، ولكن امتد بالأهالي حتى أنه لو تحقق المراد ولبت طلب السائل ونزلت بركاتها على من استغاث بها، فيذهب صاحب النذر إلي الشجرة للوفاء به، ويبدأ تنفيذ الطقوس الغريبة التي تشبه الطقوس الهندية، حيث يتم إضاءة الشموع وتوزيع الحلوى والدوران حول الشجرة كنوع من الشكر والامتنان لها.
****************************************************
بركة الشجرة
*********************************
الحاج محمد علي محمد، أحد سكان القرية، يؤكد أن هذه الشجرة مبروكة بالفعل ولها كرامات وعلامات منذ القدم، حيث يروي حادثة شهيرة مرتبطة بالشجرة وهي أنه في السنوات البعيدة زرع رجلا من أهل القرية مساحة صغيرة من البصل في الأرض التي تقع فيها الشجرة، وجاء لصا في أحد الأيام وسرق من هذا البصل، إلا أن الشجرة فضحت سره بعدما بدأ البصل يتساقط من جيبه واحدة تلو الآخرى دون أن يشعر، كما بدأ البصل يتدحرج وراء بعضه البعض ليستقر كله أمام بيته في الصباح، ليعرف الناس أنه السارق، مشيرا إلى أن هذه بركات الشجرة التي فضحت أمر سرقته بين الناس.
اما فى حى المطرية بالقاهره
فتوجد شجرة مريم التى يعتقد فيها النصارى ايضا
اما فى المنيا فقد ظهرت البقرة المبروكة ايضا وتزاحم حولها الناس للحصول على البركة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق