مش بأقولك
مش بأقولك احنا لعبه فى ايديهم
مش قولت لك قبل كدة احنا المفعول بنا والمفعول فينا
اليك حصاد جولة سريعة فى عدة مواقع وصفحات
****************************************************
التشويش الوميضى المستمر
*****************************************************
هانزرع فى عقلك اللى احنا عاوزينة -- شئت ام ابيت
هانشكل قرارك-- وهانبقى عارفين رد فعلك قبل ماتعمله
مش بأقولك احنا لعبه فى ايديهم
مش قولت لك قبل كدة احنا المفعول بنا والمفعول فينا
اليك حصاد جولة سريعة فى عدة مواقع وصفحات
****************************************************
التشويش الوميضى المستمر
*****************************************************
هانزرع فى عقلك اللى احنا عاوزينة -- شئت ام ابيت
هانشكل قرارك-- وهانبقى عارفين رد فعلك قبل ماتعمله
******************************************************
أجرى فريق إسرائيلي تجربة جديدة مؤخرًا، إذ استخدم الباحث ران حاسين وزملاؤه
أجرى فريق إسرائيلي تجربة جديدة مؤخرًا، إذ استخدم الباحث ران حاسين وزملاؤه
خدعة بصرية بارعة يطلق عليها اسم "التشويش الوميضي المستمر" وذلك لإدخال معلومات في أذهان المشاركين دون إدراك ذلك.
هي تجربة بسيطة إلى حد ما، حيث يعتمد أسلوب التجربة على حقيقة أن لدينا عينين، وأن العقل يحاول عادة دمج الصورتين الناتجتين عن الرؤية للحصول على صورة واحدة متكاملة.
وتستخدم طريقة الوميض المستمر نظارة مانعة للضوء لتعرض للمشاركين صورا في كل عين تختلف عما يعرض للعين الأخرى، حيث تطلع إحدى العينين على الصورة بألوان ساطعة وبسرعة، في حين تعرض أمام العين الأخرى بعض المعلومات، ولا يدرك ذلك المشاركون على الفور.
وفي الحقيقة، قد يستغرق الأمر بضعة ثواني لإدراك ما في النظرية بشكل ممتاز للوعي بها (إلا إذا أغلقت إحدى العينين لتتخلص من المربعات المضيئة، وحينها ترى الصورة المخفاة على الفور).
وشملت تلك التجربة الرئيسية أيضا تقديم أسئلة حسابية بطريقة غير واعية، وقد يكون السؤال مثلا هو: "٩-٣-٤=..."، وقد يتبعها عرض بشكل واضح للرقم المطلوب والذي طلب من المشاركين قراءته بأسرع طريقة ممكنة، وقد يكون هذا الرقم المعروض هو الإجابة الصحيحة أو رقم آخر غير صحيح.
والنتيجة المدهشة هي أن المشاركين قرأوا الإجابة الصحيحة أسرع من قرائتهم للإجابة الخاطئة، وهذا أظهر أن عقولهم قامت بحساب المعادلة – حتى وإن لم يكن لديهم إدراك بذلك.
وشملت تلك التجربة الرئيسية أيضا تقديم أسئلة حسابية بطريقة غير واعية، وقد يكون السؤال مثلا هو: "٩-٣-٤=..."، وقد يتبعها عرض بشكل واضح للرقم المطلوب والذي طلب من المشاركين قراءته بأسرع طريقة ممكنة، وقد يكون هذا الرقم المعروض هو الإجابة الصحيحة أو رقم آخر غير صحيح.
والنتيجة المدهشة هي أن المشاركين قرأوا الإجابة الصحيحة أسرع من قرائتهم للإجابة الخاطئة، وهذا أظهر أن عقولهم قامت بحساب المعادلة – حتى وإن لم يكن لديهم إدراك بذلك.
يطلق على الطريقة المستخدمة في التجربة "لعبة التبديل في دراسة العقل اللاواعي" والتي ترى أنه "يمكن للعقل الباطن القيام بكل العمليات الأساسية والوظيفية التي يقوم بها العقل الواعي
من
الوظائف الرئيسية للعقل الباطن
*****************************************
الوظائف الرئيسية للعقل الباطن
*****************************************
انه هو الذي يتحكم في الطاقة الجسدية والنفسية وبيده توجيهها
************************************************************
كيف يتم التأثير غير المبرمج في العقل الباطن؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
*************************************************************
يتم ذلك عن طريق
************************************************************
كيف يتم التأثير غير المبرمج في العقل الباطن؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
*************************************************************
يتم ذلك عن طريق
البيئة:
تشمل البيئة الطبيعية والاجتماعية فالأبوين والاسره والأصدقاء ووسائل الإعلام وثقافة المجتمع من اعظم المؤثرات فنجد إبداع الشخص وانتاجه معبر عن بيئته شاء أم رفض
الانتماء:
فعندما يعلم الشخص انه ينتمي لقوم كرماء تجده تلقائيا يتأثر توجهه نحو الكرم حتى ولو لم ينشأ في قومه
الشخصية المؤثرة:
سواء كانت دينيه أو سياسيه أو علميه وليس من الضروري آن يكون التأثر مباشرة من السماع أو عن طريق الرؤية بل عن قد يكون عن طريق الأخبار والصور والكتابة فتجد الشخص المتأثر يحاول آن يقلده في كل أفعاله معتبرا انه القدوة
العواطف الحادة:
عندما تمر بالإنسان أحداث مهمة تؤثر بقوه في عواطفه كفقدان عزيز أو موقف إنساني مؤثر فهذا يؤثر على سلوكياته المستقبلية.
"عليكم آن تنظروا لعقلكم الباطن كحديقة انتم من يقوم بزراعتها فانتم من يبذر البذور وهي الأفكار في حديقتكم (عقلكم الباطن) طوال اليوم وإذا كنتم تبذرون الحب والسلام في عقلكم الباطن فإنكم ستحصدون الزرع في جسمكم وحياتكم."
"عليكم آن تنظروا لعقلكم الباطن كحديقة انتم من يقوم بزراعتها فانتم من يبذر البذور وهي الأفكار في حديقتكم (عقلكم الباطن) طوال اليوم وإذا كنتم تبذرون الحب والسلام في عقلكم الباطن فإنكم ستحصدون الزرع في جسمكم وحياتكم."
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق