قلعة الشرك بالله
أكد أحمد حسام ميدو المدير الفني للزمالك أن مرتضى منصور رئيس النادي كان يتدخل بشكل مباشر في إختيار اللاعبين الذين يشاركون في المباريات.
وقال ميدو في تصريحات لقناة الحياة مساء الجمعة
******************************************
******************************************
أن أحد الشيوخ الذين أحضرهم رئيس النادي هو من كان يستبعد اللاعبين من المباريات بداعي أنه "معموله عمل".
وأضاف ميدو أن أبرز اللاعبين الذين تم إستبعادهم في عدد من المباريات بسبب الأعمال هم أحمد دويدار وباسم مرسي ومحمود كهربا.
يذكر أن ميدو قد أكد في تصريحاته أن مرتضى منصور رئيس النادي قد أستدعى شيخ لوضع الخطة وكان يحصل على ٧ ألاف جنيه في المباراة الواحدة.
ووفقا لتصريحات الدكتورة سعاد صالح وليس غيرها حتى لااتهم بالتطرف
وفقا لتصريحات سعاد صالح
فأننا امام اعمال شركية تخرج من الملة
ليصبح عنوان نادى الزمالك هو
قلعة الشرك بالله
ووفقا لتصريحات الدكتورة سعاد صالح وليس غيرها حتى لااتهم بالتطرف
وفقا لتصريحات سعاد صالح
فأننا امام اعمال شركية تخرج من الملة
ليصبح عنوان نادى الزمالك هو
قلعة الشرك بالله
لو كان هناك اسلام حقا فى مصر ولو كان هناك مؤسسات دينية محترمة بالفعل فى مصر- لكان الآمر قد اختلف ولحبس ميدو ومرتضى حتى يستتاب كل منهما
******************************************
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من أتى عرافا فصدقه لم تقبل له صلاة أربعين يوما. وجزاكم الله خيراً، هل هذا الحديت صحيح ومن رواه؟
******************************************
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من أتى عرافا فصدقه لم تقبل له صلاة أربعين يوما. وجزاكم الله خيراً، هل هذا الحديت صحيح ومن رواه؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقد روى مسلم في صحيحه هذا الحديث بلفظ: من أتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة. وقد رواه أحمد بلفظ: من أتى عرافاً فصدقه بما يقول لم تقبل له صلاة أربعين يوماً. وقد صححه الأرناؤوط.
وثبت أخطر من هذا في حديث المسند: من أتى كاهناً أو عرافاً فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد. وقد صححه الألباني والأرناؤوط.
والله أعلم.
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php…
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php…
**********************************************
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق