بحث هذه المدونة الإلكترونية

الجمعة، 12 فبراير 2016

المناظرة الكبرى
اذا كان الازهر ورجاله ورجال الفتوى فى الجزيرة العربية وشمال افريقيا وسائر انحاء العالم الاسلامى يثقون فى صحة فتاويهم حول داعش
واذا كانت داعش تثق فى صحة فتاويها حول الجهاد ووجوب محاربة الانظمه العربيه
فلماذا لاتنظم احدى الفضائيات مناظره بين الفريقين
***********************************************
تختار داعش احد منظريها ويختار الاخر احد منظريه
على الهواء مباشره
بعد ان يجرى فريق الاعداد التنسيق بين الطرفين للاجابه على عدة اسئله توضح للرأى العام حقيقة موقف كل فريق
ولنترك الحكم للمشاهدين
من يثق فى سلامة موقفه عليه الا يتراجع عن تنفيذ هذه الفكره
اما ان تفرض على فكرك او فقهك وتقول لى انه هو صحيح الاسلام وماعداه تطرف او خروج عن المله او ماشابه فلن استمع اليك ولن اصدقك طالما رفضت المواجهه
فهل يفعلها الازهر وداعش ويعلنوا عن قبول المناظره؟؟
السؤال الان
ماهو الفارق بين عقيدتهم وبين عقيدة داعش؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هذا يقول عن الاخر اهم خوارج وذاك يتهمهم بالفسوق بل قد يصل الاتهام الى الاتهام بالردة عن الاسلام
من يثق فى سلامة موقفة -- علية قبول هذا الاقتراح
وان تعذر تنفيذ ذلك فهناك طرح اخر
وهو ان توجة داعش عشرة اسئلة عبر الانترنت وليقوم الفريق الاخر بالرد عليها
ولتنشر المناظرة فى وسائل الاعلام

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق