بحث هذه المدونة الإلكترونية

الاثنين، 15 فبراير 2016

مجرد بداية
فلتكن هذه السطور مجرد بداية او مقدمة لبحث مازلت الملم أوراقة المبعثرة
وليكن العنوان الرئيس هو
كيف استطاع الغرب اجبار ال سعود على تغيير هوية المملكة من المذهب الحنبلى الى مزيج
بين التصوف والآشعرية والحنفية
ولتكن ملاحظاتى على خطوات اقدمت عليها الآسرة الحاكمة فى الجزيرة العربية مجرد ملاحظات لك انت ايضا كى تساعدنى فى البحث
اسئلة مشروعة
لماذا اقدمت المملكة على
أنشاء متحف السلام عليك ايها النبى لبعض مقتنيات الرسول صلى الله عليه وسلم
أنشاء قناة فضائية تسمى ايضا قناة السلام عليك ايها النبى- ذات المسحة الصوفية
أنشاء جامعة السلام عليك ايها النبى
أنشاء مكتبة السلام عليك ايها النبى
الاعلان عن جائزة سنوية تسمى السلام عليك ايها النبى
افتتاح عدة فروع لتلك الآنشطة فى عدة بلدان مثل تركيا وعدة دول فى اوربا والآمارات ومصر وماليزيا
والغريب
والمريب
والعجيب
ان كل هذه الخطوات قد اوكل تنفيذها والسهر على تطويرها لشخص واحد
هو
ناصر بن مسفر الزهرانى وهو شاعر واديب
وهى اشعار تشعر عند قراءتها انك تقرأ لتلميذ لجلال الدين الرومى
قديما
اتهمت السلطات السعودية بأنها تهدم بيوت الصحابة وزوجات الرسول عليه الصلاة والسلام وكان هذا الاتهام من قبل الشيعة والمتصوفة وغيرهم
والان
تعتنق السلطات السعودية فكرا جديدا وتعمل على تغيير الهوية السعودية ولتكن كل هذه الخطوات مجرد بداية فى رحلة العبث بالهوية السعودية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق