رحمك الله ياأبن حنبل
هكذا تدور عجلة التاريخ ويعود نفس التحالف القذر ضد من اعتنق مذهبك الذى احسب انه مذهب يسير على هدى النبوة
هكذا تدور عجلة التاريخ ويعود تحالف النصارى واليهود والآرمن والدروز والملاحدة والآنظمة العميلة ضد كل من يرفع رايات التوحيد
هكذا تذكرنى احداث اليوم بأحداث الآمس
يوم ان ذهب كلب فرنسا ابراهيم باشا تحت قيادة قائد فرنسى ليدمر الدولة السعودية الاولى ليقضى على الحركة الوهابية
هكذا تذكرنى احداث اليوم باحداث الامس
عندما انتصر كلب فرنسا على الوهابيين وحرق قراهم واغتصب نسائهم وقتل اطفالهم وخلع الاظافر وحرق الايادى وخلع الاسنان ووضع البعض فوق فوهة المدافع وحرق القرى على من فيها
هكذا تذكرنى الاحداث يوم ان اعلن عن انتصار كلب فرنسا على الوهابيين -- يوم ان انهالت برقيات التهنئة لكلب فرنسا محمد على
انهالت علية من كل اعداء الاسلام
انهالت عليه التهنئة والهدايا من انجلترا وفرنسا وايران
تذكرنى احداث اليوم بألامس
فأتذكر ياابن حنبل موقفك من قضية خلق القرأن وقد اغلقت امامهم كل ابواب العبث بالثوابت وهاهم يعيدون الكرة مرة اخرى
هكذا تدور عجلة التاريخ ويعود تحالف النصارى واليهود والآرمن والدروز والملاحدة والآنظمة العميلة ضد كل من يرفع رايات التوحيد
هكذا تذكرنى احداث اليوم بأحداث الآمس
يوم ان ذهب كلب فرنسا ابراهيم باشا تحت قيادة قائد فرنسى ليدمر الدولة السعودية الاولى ليقضى على الحركة الوهابية
هكذا تذكرنى احداث اليوم باحداث الامس
عندما انتصر كلب فرنسا على الوهابيين وحرق قراهم واغتصب نسائهم وقتل اطفالهم وخلع الاظافر وحرق الايادى وخلع الاسنان ووضع البعض فوق فوهة المدافع وحرق القرى على من فيها
هكذا تذكرنى الاحداث يوم ان اعلن عن انتصار كلب فرنسا على الوهابيين -- يوم ان انهالت برقيات التهنئة لكلب فرنسا محمد على
انهالت علية من كل اعداء الاسلام
انهالت عليه التهنئة والهدايا من انجلترا وفرنسا وايران
تذكرنى احداث اليوم بألامس
فأتذكر ياابن حنبل موقفك من قضية خلق القرأن وقد اغلقت امامهم كل ابواب العبث بالثوابت وهاهم يعيدون الكرة مرة اخرى
فور الاستيلاء على الدرعية أرسلت بريطانيا مبعوثها "جورج فورستر سادلير" ليهنئ "إبراهيم باشا" على انتصاره وبعث شاه العجم وملك الرافضة في إيران رسالة إلى "محمد علي باشا" يعبر فيها عن فرحته الشديدة، وبعث إليه بسيف من حديد توارثه ملوك الرافضة؛ وخاتمًا من فيروزج
وضع خططَ حصار الدرعية وأشرف على تنفيذها "مسيو فيسيير" الضابط الفرنسي الذي اصطحبه إبراهيم مع طاقَم من الخبراء الأجانب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق