بحث هذه المدونة الإلكترونية

الأربعاء، 16 سبتمبر 2015

ويأبى النسر المصرى الا ان يثأر لآجداده
***************************************
الحكايه مش حكاية سياح -- الحكايه حكاية كرامه مصريه وحضاره فرعونيه
النسر المصرى
النسر المصرى يصول ويجول فى سماء الكرة الارضيه ليسجل لك بطولات عجزت الجيوش الاخرى عن ان تحاكيها
عندما يقذف النسر المصرى سيارة سياح مكسيكيين فأنه ينتقم لكرامة جندى مصرى قتل هناك
عندما كنا ومازلنا
نهدى كل من يريد الاف من العبيد من اهل المخروسه كعبيد يقاتلون او يحفرون قناة بالسخره ولما لا وتلك الحضاره الى نتمحك بها وهى الحضاره الفرعونيه قد قامت ايضا على السخره
النسر المصرى قرر اذن الانتقام من من ولماذا؟؟
الخديوى ال............. قرر اهداء امبراطور المكسيك 453 جندى بتعليمات فرنسيه
الأورطة المصرية في حرب استقلال المكسيك
الأورطة المصرية السودانية هى اورطه شاركت فى حرب استقلال المكسيك سنة 1863 دعمًا للإمبراطور ماكسيمليان الاول
المدعوم من فرنسا ـ ضد الثورة الوطنية التي قامت ضده. سافرت الأورطة سنة 1863 وعدد جنودها 453 وعادت في 8 يناير 1867 بعد أن فقدت 140 جنديًا، مات 46 منهم من المرض
قد تطالب سلطات الانقلاب الحكومه المكسيكيه بالتعويضات عن هؤلاء الجنود الذين قتلوا او فقدوا او ماتوا من المرض لخدمة الامبراطوريه العميله لفرنسا فى ذلك التوقيت
وربما تصدر فتوى بأعتبارهم شهداء
وربما استضافت الفضائيات احفاد بعضهم وهم يبكون فقيدهم الغالى ويرون عنه ماكانت الجده ترويه عنه من كرامه وشموخ وعزه وادب واخلاق وذوق وشياكه
هنا القاهره
لحظة القذف بالصواريخ اطلقت الطائرات المصاحبه للطائره التى قذفت السياح الزمامير وهى تهتف -- خدنا بتارك ياجدى--
وزير الخارجيه المصريه سيذكر وزيرة الخارجيه المكسيكيه بالتاريخ وسيقدم لها مايثبت ان الجد الاكبر للسيسى كان فى طليعه تلك الاورطه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق