بحث هذه المدونة الإلكترونية

السبت، 17 يناير 2015

رسالتى
رسالتى الى من يجملون قولهم بتجديد الخطاب الدينى وتحت تلك الرايه يخفون اهدافهم الحقيقيه
رسالتى الى من يرى ان الله قد بعثه على رأس هذه المائة سنه ليجدد الدين
رسالتى الى من يسعون الى تفاسير جديده للقرأن الكريم ترضى اهوائهم واهواء من وضعوهم فى مناصبهم
رسالتى الى ادعياء التصوف
سيبقى القرأن الكريم كلام الله المنزل ولن تفلحوا فى تغيير عقيدة الآمه بانه كائن حى يحيا ويموت وتحت هذا العنوان الجديد تعبثون بتشريعات وقوانين ماأنزل الله بها من سلطان
هى خلاصة القول لمن يدرك ويعى معنى هذه الكلمات التى تلخص صراعا بين المأمون الجديد وبين ثوابت الآمه
لن تفلحوا فى ان تفرضوا علينا عقيدة النيرفانا البوذيه ولن تفلحوا فى ان تفرضوا علينا عقيدة وحدة الوجود

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق