بحث هذه المدونة الإلكترونية

الخميس، 1 يناير 2015

حجر الفلاسفه واشياء اخرى
كتبت من قبل عما يسمى بحجر الفلاسفه وكيف تمكن ادعياء التصوف ومن تسموا بالاشراف من وضعه بداخل الحجره الشريفه بالمسجد النبوى
كتبت من قبل عن مدلول هذا الحجر وفكرته الشركيه المستمده من عقيدة وثنيه فرعونيه
كتبت من قبل عن دور محمد بن عبد الوهاب ومن معه من ازالة هذه الشركيات وكيف انتفض العالم الغربى قبل غلمانه ضد الرجل لانه حارب هذه البدع الشركيه
اليوم 
ومنذ اشهر قليله نشر باحث اسلامى هذه الدراسه التى انتهت الى وجوب اجراء تعديلات جوهريه بالمسجد النبوى
فخرج عليه ادعياء التصوف ومم يدعى انه من الاشراف وشنوا هجوما عنيفا ضد الرجل وضد بحثه الذى يتعلق بتصحيح مفاهيم تاريخيه وازاله بدع بقيت تحيط بالاماكن المقدسه شاهده على عصور سيطرت فيها البدعه والخرافه على عقول وافئدة المسلمين
=================
اليك الدراسه
=====================
دراسة قام بها احد الباحثين
طالبت بنقل وإخراج وعزل قبر النبي محمد -عليه الصلاة والسلام- وحجراته من حرم المسجد النبوي الشريف، معتبرة أنها اتخذت “ذريعة عند المخالفين لبناء المساجد على القبور والأضرحة، وفصلها بجدار يصل ما بين شرقي الحجرة مع شمالها إلى ما يسمى
(دكة أهل الصفة) حتى تكون الحجرة خارج المسجد الذي يصلى فيه
=====================
وأوصى الدكتور على عبد العزيز الشبل( في الدراسة بهدم الجدار القبلي (العثماني المجيدي) وتوسيع مقدمة المسجد إلى الجنوب،
=================
وطمس الأبيات الشعرية من قصائد المدح المكتوبة في محيط الحجرة وعلى الاسطوانات،
===========================================
وعدم تجديدها بالرخام الحديث حماية لجناب التوحيد على حدّ وصفه،
=========================================
ودرءًا لشر الشرك والتوسل والاستغاثة بالرسول -صلى الله عليه وسلم- في قبره،
طمس أسماء الصحابة والأئمة الاثني عشر من الحصوتين دفعًا للمفاسد المترتبة على وجودها،
=====================================================
وعدم تجديد طلاء القبة الخضراء وإزالة النحاس الذي عليها كحد أدنى.
الزخرفة مشابهة لأهل الكتاب
=================
وقال الشبل إن دراسته جاءت استقراءً لهذه العمارة وما بعدها من العمارات على مدى التاريخ، مُشددًا على المآخذ العقدية التي قامت بإدخال حجرات أمهات المؤمنين إلى المسجد،
ومنها حجرة أم المؤمنين عائشة -رضي الله عنها-، المشتملة على قبر النبي -صلى الله عليه وسلم
==================
وقبر صاحبيه أبي بكر وعمر -رضي الله عنهما-، وكذا المبالغة في تشييد بناء المسجد وزخرفته مشابهة لأهل الكتاب، مؤكدًا أن موقف التابعين من عمارة الوليد كان النكارة وعدم الرضا بهذا الصنيع
=============
واختتم الباحث توصياته بالمطالبة بتشكيل لجنة متخصصة، من أهل العلم المعروفين بـ(سلامة المعتقد وصدق التوحيد)،
لدراسة حاجة المسجد النبوي الشريف وتتبع ما فيه من البدع المحدثات ذات الخطر على الدين والعقيدة، ومتابعة منفذ مشروع توسعة خادم الحرمين في تجديداته داخل المسجد المجيدي وفي التوسعة الجديدة
======================

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق