إنتبه
أللهم انى قد بلغت أللهم فأشهد
يدور الأن إعداد فقها خبيثا خطيرا فى العالم الإسلامى عن مايسمى بتعارض المقصد مع النص وبؤرة ذلك الخبث فى معهد أبحاث الجنيد فى المغرب وهو مايطلقون عليه فى مصر
((بعملية تجديد الخطاب الدينى))
بالتزامن مع هذا
كان مؤتمر الشيشان منذ عدة سنوات
ذلك المؤتمر الذى شاركت فيه معظم الدول الإسلامية
((وللأسف كان الأزهر هناك))
((وبالمناسبة أيضا كان مفتى تركيا هناك))
وكان ذلك أيضا متزامنا مع إجتماعات مكثفة لمؤسسة طابا التى أسسها الجفرى فى الإمارات وهى إمتداد لمركز التجديد والترشيد فى لندن
==============
فماهى تلك المدرسة التى تزعم ان مهمتها هى إزالة مايسمى بالتعارض بين المقصد والنص
وماعلاقة تلك المدرسة بمؤسسة طابا بالإمارات
وماعلاقة ذلك بمؤتمر الشيشان وتوصياته التى أثارت الغضب فى العالم الإسلامى
====================================
فى مصر كثر الحديث عن تجديد الخطاب الدينى من السيسى
فى تركيا تعمد أردوغان عدة مرات الإشادة بجلال الدين الرومى صاحب العقيدة الفاسدة
(عقيدة الديانة المولوية)) ثم تطور أداء أردوغان الى خطوة أكثر خطورة وهى إعتبارعام 2021 هو عام شيخ الطريقة البكتاشية التركية
====================================
ثم جرت عملية تدوير للعمائم بتعيين الريسونى ( وماأدراك ماالريسونى)رئيسا للإتحاد العالمى لعلماء المسلمين خلفا للقرضاوى
====================================
هذه السطور هى البداية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق