لو كان ال سعود اذكياء لصنعوا رأيا عاما داخل امريكا لصالحهم
تستطيع السعودية ان تفتح ابواب العمل بالسعودية للطبقات الدنيا فى امريكا التى تتلقى اعانات بطالة او تطالب بها بديلا عن الفلبينيين وإفتتاح مكاتب للتعاقد معهم بكل ولاية أمريكية وإنشاء جمعيات تقدم خدمات لهم
وبهؤلاء تستطيع ان تخترق تلك الطبقات الفقيرة فى كل الولايات لتتوازن موازين القوة مع صانع القرار الأمريكى
بثمن لوحة ويخت وقصر تستطيع السعودية ان تخترق تلك الطبقات الفقيرة وهى الطبقات المؤثرة لدى صانع القرار الأمريكى فى الفترة القادمة بدلا من تركيزها على طبقة النخبة التى تتبدل قناعاتها حسب من يدفع والتى فقدت تواجدها وتأثيرها ومصداقيتها فى الشارع الأمريكى
بدلا من التنافس والتهافت على شراء أندية كرة القدم فالخبز يبقى فى المقدمة بدون منازع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق