بحث هذه المدونة الإلكترونية

الثلاثاء، 10 يوليو 2018


يهتفون للفوز فى مباراة كرة قدم وهم لايجدون قوت يومهم -- نفس الفيرس--
((منقول ))
=====================
منظمات فرنسية تدق ناقوس الخطر حول آفة الفقر في فرنسا: عدد الفقراء يناهز 9 ملايين 
140 ألف مشرد ينامون في العراء

الفقراء يمثلون 14 في المئة من نسبة السكان البالغ عددهم 65 مليون نسمة. ويدخل في خانة الفقراء كل الأشخاص الذين يعيشون بأقل من 833 يورو في الشهر.
=======================
أشارت منظمة «اليونيسيف» التابعة للأمم المتحدة في تقرير مفصل لها صدر السنة الماضية إلى أن نحو ثلاثة ملايين طفل فرنسي يعيشون تحت عتبة الفقر، أي ما يعادل واحد من بين خمسة أطفال.
كما أظهر التقرير أن دائرة الفقر اتسعت بشكل مقلق في السنوات الماضية، لتصل نحو نصف مليون طفل، بينهم 30 ألف طفل تم تصنيفهم ضمن خانة «المشردين» باعتبارهم لا يملكون مسكنا قارا.
ولا يختلف وضع الأطفال الأجانب المقيمين في فرنسا مع وضع الأطفال الفرنسيين، بل يشير تقرير اليونيسيف إلى أن نحو 11 ألف طفل أجنبي يعيشون في ظروف اجتماعية صعبة للغاية ويقطنون في الأحياء القصديرية، إضافة إلى كونهم محرومين من أدنى حقوقهم الأساسية ويعانون من التمييز والعنصرية.
============================
أفادت مؤسسة «أبي بيير» التي تدافع عن حقوق المستأجرين بأن القضاء الفرنسي أصدر أحكاما بالإخلاء في عام 2015 وصلت إلى 67 ألف حالة. كما سجلت ارتفاع حالات الإخلاء، مع تدخل قوات الأمن بنحو 24 في المئة أي ما يعادل 15 ألف حالة إخلاء بالقوة. وتعزو المؤسسة ارتفاع نسبة المطرودين من مساكنهم إلى ارتفاع نسبة البطالة، وكذلك ارتفاع أسعار الإيجار في فرنسا في السنوات الأخيرة.
وحسب تقرير المؤسسة لهذا العام، فإن نحو 4 ملايين فرنسي يعانون من صعوبات لدفع الإيجار آخر كل شهر، من بينها 500 ألف أسرة توجد في وضعية «عجز كلي» عن الأداء. كما أن نحو 10 ملايين شخص يوجدون في حالة «ضعيفة» في ما يخص العيش الكريم في سكن لائق يحفظ الكرامة الإنسانية.
=======================
بلغ عدد العاطلين عن العمل في نهاية يوليو 2017 -- 3,78 مليون شخص
(5,93 مليون إذا تم احتساب طالبي الوظائف الذين زاولوا نشاطا خلال الشهر)، ويطاول هذا الارتفاع بصورة خاصة الشباب والعاطلين عن العمل منذ فترة طويلة.
======================

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق