العسكرى الغلبان فى مضان
منقول
وجّه حارس السجن سؤالا الى الامام أحمد بن حنبل الذي كان مسجونا زمن الخليفة المأمون: «يا امام، قرأت علينا بعد الصلاة الحديث الشريف «من أعان ظالما على ظلمه سلطه الله عليه»، وها أنت تراني، مجرد حارس يفتح باب السجن ويغلقه، هل أنا ممن يعين الظالم على ظلمه؟».
قال الامام أحمد: «لا، الذي يعين الظالم هو الذي يقص له الشعر ويخصف له النعل،
=====================================
أما أنت فأنت الظالم نفسه، ماذا يفعل الظالم بغير السجان والجلاد؟»..
=====================================
وقد كان شيخ الإسلام ابن تيمية فى سجنه بسجن القلعة بدمشق .. وجاءه جلاده فقال: اغفر لي يا شيخنا فأنا مأمور. فقال له ابن تيمية:
والله لولاك ما ظلموا..
والله لولاك ما ظلموا..
والله لولاك ما ظلموا..
منقول
وجّه حارس السجن سؤالا الى الامام أحمد بن حنبل الذي كان مسجونا زمن الخليفة المأمون: «يا امام، قرأت علينا بعد الصلاة الحديث الشريف «من أعان ظالما على ظلمه سلطه الله عليه»، وها أنت تراني، مجرد حارس يفتح باب السجن ويغلقه، هل أنا ممن يعين الظالم على ظلمه؟».
قال الامام أحمد: «لا، الذي يعين الظالم هو الذي يقص له الشعر ويخصف له النعل،
=====================================
أما أنت فأنت الظالم نفسه، ماذا يفعل الظالم بغير السجان والجلاد؟»..
=====================================
وقد كان شيخ الإسلام ابن تيمية فى سجنه بسجن القلعة بدمشق .. وجاءه جلاده فقال: اغفر لي يا شيخنا فأنا مأمور. فقال له ابن تيمية:
والله لولاك ما ظلموا..
والله لولاك ما ظلموا..
والله لولاك ما ظلموا..
. قال تعالي " وتري الظالمين لما رأوا العذاب يقولون هل إلي مردً من سبيل ". قال رسول الله صل الله عليه وسلم " من أعان علي سفك دم أمرئ مسلم بشطر كلمة لقي الله عز وجل مكتوب بين عينية آيس من رحمة الله " أما من ينفق الأموال - فقد قال الله تعالي " فسينفقونها ثم تكون عليهم حسرة ثم يغلبون "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق