بحث هذه المدونة الإلكترونية

الثلاثاء، 6 مارس 2018

خرج الشعب ضد حكومة إسماعيل صدقي،
رافعًا شعار "الشعب مع سعد"،
رفع الإخوان شعار "الله مع الملك".
===============================
قال السلطان العثماني، عبد الحميد الثاني،
أراد الإنجليز أن يكون الخديوي في مصر خليفةً للمسلمين،
ولكن ليس هناك مسلم صادق واحد يقبل أن يكون الخديوي أميرًا للمؤمنين
لأنه بدأ دراسته في جنيف، وأكملها في فيينا، وتطبع بطابع الكفار
================================
بعد قضاء مصطفى كمال أتاتورك على "الخلافة العثمانية" التي تآكلت بفعل الصراعات والأطماع، رغب الملك فؤاد الأول في إعلان نفسه خليفة للمسلمين، لما لمصر من مكانة كبيرة وسط العالم الإسلامي، فضلًا عن إعلان شريف مكة، الشريف حسين، نفسه خليفة، وهو ما استدعى وقفة من مشايخ الأزهر في نظر الكثيرين.
=======================
قال السلطان العثماني، عبد الحميد الثاني،
أراد الإنجليز أن يكون الخديوي في مصر خليفةً للمسلمين،
ولكن ليس هناك مسلم صادق واحد يقبل أن يكون الخديوي أميرًا للمؤمنين
لأنه بدأ دراسته في جنيف، وأكملها في فيينا، وتطبع بطابع الكفار
وهو بهذه الكلمات يشير إلى أن الاحتلال لما رأى رغبة المصريين العارمة في تنصيب "خليفة للمسلمين" زج بالملك فؤاد الأول لهذه المهمة
وهو ما قوبل بالرفض من الشيخ الجيزاوي، بعد مؤتمرين عُقدا لمناقشة الأمر، وجاءت النتائج غير مرضية للملك.( منقول عن منقول عن منسوخ عن منقول )

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق