ضد ثورة 1919
يقول الرافعي في كتاب "الحركة القومية"، الجزء الثاني ص168 "اجتمع أعضاء الوفد وكبار العلماء يوم 24 مارس 1919 وأصدروا بيانًا يدعون فيه الشعب للهدوء والسكينة". وتضمن البيان الذي أورده الرافعي إدانتهم لما أسموه "أعمال العنف والتخريب" في وصفهم لثورة الشعب. وأوضح الكاتب أن البيان صدر بناءً على طلب من الجنرال ألنبي قائد قوات الاحتلال البريطاني، ثم ذكر أسماء الموقعين، وأبرزهم محمد الجيزاوي، شيخ اﻷزهر، ومحمد بخيت، مفتي الديار المصرية، وكيرلس، بابا اﻷقباط، وعبد الحميد البكري، شيخ الطرق الصوفية، ومصطفى النحاس، وعلي شعراوي، وأحمد لطفي السيد، رئيس جامعة القاهرة، وآخرين ممن أصبحوا رؤساءً للحكومات بعد ذلك. منقول
يقول الرافعي في كتاب "الحركة القومية"، الجزء الثاني ص168 "اجتمع أعضاء الوفد وكبار العلماء يوم 24 مارس 1919 وأصدروا بيانًا يدعون فيه الشعب للهدوء والسكينة". وتضمن البيان الذي أورده الرافعي إدانتهم لما أسموه "أعمال العنف والتخريب" في وصفهم لثورة الشعب. وأوضح الكاتب أن البيان صدر بناءً على طلب من الجنرال ألنبي قائد قوات الاحتلال البريطاني، ثم ذكر أسماء الموقعين، وأبرزهم محمد الجيزاوي، شيخ اﻷزهر، ومحمد بخيت، مفتي الديار المصرية، وكيرلس، بابا اﻷقباط، وعبد الحميد البكري، شيخ الطرق الصوفية، ومصطفى النحاس، وعلي شعراوي، وأحمد لطفي السيد، رئيس جامعة القاهرة، وآخرين ممن أصبحوا رؤساءً للحكومات بعد ذلك. منقول
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق