ذكر الجبرتى فى أحداث : [ شهر صفر سنة 1222هـ ]
( وفيه وصل ثلاث دوات من جدة إلى ساحل السويس فيها أتراك وشوام وأجناس آخرون وذكروا أن الوهابي نادى بعد انقضاء الحج
===============================
((أن لا يأتي إلى الحرمين بعد هذا العام من يكون حليق الذقن))
===========================
وتلا في المناداة قوله تعالى
(يا أيها الذين آمنوا إنما المشركون نجس فلا يقربوا المسجد الحرام بعد عامهم هذا))
وخصّ ابن سعود المصريين والشاميين والعراقيين بهذا المنع .
==================================
أحداث سنة 1232هـ،
===============================
((أن لا يأتي إلى الحرمين بعد هذا العام من يكون حليق الذقن))
===========================
وتلا في المناداة قوله تعالى
(يا أيها الذين آمنوا إنما المشركون نجس فلا يقربوا المسجد الحرام بعد عامهم هذا))
وخصّ ابن سعود المصريين والشاميين والعراقيين بهذا المنع .
==================================
أحداث سنة 1232هـ،
يقول الجبرتي: ( منها انقطاع الحج الشامي والمصري؛ معتلين بمنع الوهابي الناس عن الحج؛ والحال ليس كذلك، فإنه لم يمنع أحدًا يأتي الحج على الطريقة المشروعة، وإنما يمنع من يأتي بخلاف ذلك من البدع، التي لا يجيزها الشرع؛
((((مثل المحمل، والطبل والزمر، وحمل الأسلحة))))
وقد وصل طائفة من حجاج المغاربة، وحجوا، ورجعوا في هذا العام، وما قبله، ولم يتعرض لهم أحد بشيء").
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق