بحث هذه المدونة الإلكترونية

الأربعاء، 15 نوفمبر 2017

ادانة الدكتور ابو المجد فى قضايا الخصخصه وفرنسا دورها القادم فى زعزعة استقرار مصر اقتصاديا وسياسيا وامنيا
================================================
تعليق ورد لى من الاستاذ/محمد صالح المحامى- ويبدو لى من تعليقه انه يعمل باحد تلك المكاتب اوشركات المحاماه الدوليه الكبرى واهتمامه بكافة التفاصيل فيما يتعلق بتاريخ لاجارد ودفاعه عنها وعن البراء ه المتوقعه لها اليوم امام القضاء الفرنسى- الاستاذ/ محمد صالح له كامل الاحترام والتقدير لما سطره بتعليقه ولكنى اجده مدينا لنا ان سمح لنا بذلك ان يعرفنا بشخصه الكريم وطبيعة عمله
===============================================
Mohamed Saleh استاذ/ايمن مع كامل الاحترام والتقدير لمعاليك،وبغض النظر عن دور مدام لاجارد في صندوق النقدالدولي والقول بأنها من أصول يهودية او خلافة؛لآ اعرف مدي صلتك مباشرة بالقانون الفرنسي ايضا؛بالفعل مدام لاجارد اتخذت قرار باللجؤ للتحكيم في قضية اديداس بين بنك كردي ليونية وميسو تابي،بالرغم من صدور حكم من محكمه النقض بتعويضا لاخيرب ستين مليوني ورو وفي اسؤ آلاحوال والطعن عليه لن يحصل علي اكثر من ثمانين مليون يورو ولذلك فقد طلب اللجؤ للتحكيم؛ وهنا حسب القانون الفرنسي يتلقي وزير الاقتصاد طلب التحكيم ويدرسه ويقوم بعرضه علي رئيس الجمهورية الذي له الحق الاول والاخير باتخاذ القرار ووزير الاقتصاد مجرد حامل للتصديق! يجب ان تعرف ان ميسو تابي صديق شخصي لمسيو ساركوزكي رئيس الجمهويه في ذلك الوقت وصاحب قرار اللجؤ للتحكيم! لجنه التحكيم كانت مشكله من ثلاثة من اشهر استاذته القانون اشهرهم مسيو ماذو احد اشهر من اسس للقانون المدني في فرنسا؛ ملف القضيه اكثر من اربعه الاف صفحه! والهدف النهائي من طلب التحقيق معهاهومعرفة دور الرئيسالسابق وكيفيه اتخاذ القرار؛ مع العلم بانه محامي ويعرف نتيجه اللجؤ للتحكيم؛ كل ذلك لا يقلل من أنها أحد اهم الشخصيات الاقتصاديه في فرنسا بعد مسيو ستروس خان. مشكلة القرض في عدم وضوح الرؤيه السياسيه في مصر والخوف من حدوث ما حدث في اليونان في حاله تغير الاغلبيه بالمطالبه بتعديل شروط القرض او الغائه ولذا فهي تحاول الحصول علي تطمينات من المعارضه.
=======================
== الأستاذ الفاضل...فقط أريد ان أوضح لسيادتك انه إذا ثبت اشتراك مدام لا جارد في اتخاذ القرار باللجؤ للتحكيم مع رئيس الجمهورية في ذلك الوقت مسيو سركوزكي فانه سيترتب عليه عزلها فورا من منصبها كرئيس لصندوق النقد الدولي؛ وسوف يتم محاكمتها مع الرييس السابق بتهمه بالأضرار بالمال العام؛ وعقوبته تصل الي سبعه سنوات مع دفع التعويض الذي قد يصل الي ضعف المبلغ المذكور.
وبالفعل قد بدأت التحقيقات معها اليوم في الساعه الثامنة صباحا؛ وسوف يتم استكمال التحقيقات يوم الخميس وذلك لتحديد مدي مسئوليتها والمنفعة التي عادت عليها من اللجؤ للتحكيم!
اما فيما يتعلق بموضوع الخصخصة فانه ليس له علاقه بفرنسا لانها من أهم البلاد الاشتراكية في اوربا؛ الخصخصة في مصر بدأت من أمريكا وكان لها علاقه بالقروض السابقة من صندوق النقد الدولي الذي يقوم بفرضها كشرط أساسي الإقراض للدول الناميه وكان الراعي الرسمي له مجموعه من الاقتصاديين الذي درسوا بأمريكا وكان لهم علاقه قويه بجمال مبارك ورجال أعمال في النظام السابق؛ بالنسبه لزوجها انصح سيادتك بالبحث عن المعلومه علي محرك البحث جوجل باللغه الفرنسيه او الانجليزيه بعد عن ترجمه الصحف المصرية؛ فلا يمكن ان تحاكم شخص عن ما يكتب عنه في الصحف المصرية؛ شخصيا لا اعرف شئ عن زوجها !==================
=============================================== ======اما د. أبو المجد======
فقد كان بالفعل الطرف الأساسي في خسارة كل قضايا التحكيم التي رفعت ضد مصر؛ مع الأخذ في الاعتبار ان المسئول عن عقود التحكيم في مصر هي هيئه قضايا الدوله ومجلس الدول ؛ ووجود أخطأ فأدحة في معظم عقود التحكيم؛ وهناك أمثله كثيرة لذلك حتي في العقود التي احد أطرافها مصريا ضد الحكومة!
=================
الحقيقة ان أبو المجد كان محامي التحكيم لمصر في معظم القضايا وقضيه مسيو تابي كشفت ان قاضي التحكيم وهو قاضي سابق ومحكم الآن صديق لمحامي تابي وصديق أيضاً لتابي وهو ما يظهر منه ان معظم قضايا التحكيم التي خسرتها مصر كان بسبب رشوة المحكمين؛ دون ان يقوم محامي مصر بالبحث عن إمكانية حدوث ذلك!
*******************************************
بقى ان تعرف ان الشرطة الفرنسيه قد قامت بتفتيش منزل لاجارد
بقى ان تعرف ان الصورة المرفقه لساركوزى هى صورة التقطت له وهو فى سيارة شرطة عقب القبض عليه
بقى ان تعرف ان لاجارد وزوجها قد اشتركا مع ابو المجد فى نهب المال العام المصرى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق