بيله.. هل هو فرن الذي وقفنا به؟ فكل شيء لونه أحمر.. الجدران.. الأرض.. الوجوه الجامدة، هل انفتحت جهنم جديدة؟ حمراء.. هي حمراء ملتهبة ولكن الأعصاب هربت.. نزعوها، جعلوها حبالا يتدلى منها سيد قطب..”.
“لم يشفع له علمه العظيم، لم تشفع له شيخوخته الحكيمة ، لم يشفع له مرضه، ومن بعده ألوف الأبرياء في السجون وغرف التعذيب.. وهتك الأعراض للأمهات والبنات أمام الأزواج والآباء.. إنه المسرح الرسمي للرعب الأكبر: كلاب وكرابيج ومسامير وجرادل البول والبراز تيجانا على رؤوس المؤمنين بالله، الكافرين بالطاغية”.
“لم يشفع له علمه العظيم، لم تشفع له شيخوخته الحكيمة ، لم يشفع له مرضه، ومن بعده ألوف الأبرياء في السجون وغرف التعذيب.. وهتك الأعراض للأمهات والبنات أمام الأزواج والآباء.. إنه المسرح الرسمي للرعب الأكبر: كلاب وكرابيج ومسامير وجرادل البول والبراز تيجانا على رؤوس المؤمنين بالله، الكافرين بالطاغية”.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق