سطور من تاريخك القذر -- نفس اسلوب اعلام جمال عبد الناصر
*****************************************************
اسقطنا 100 طائرة -- جيوشنا تزحف على تل ابيب -- العالم منبهر بالجندى المصرى --- الرعب يجتاح العالم -- تفاخر بجرائم وحشية وخيانة للدين وللاسلام -- تغييب للعقل وتضخيم للذات -- ابراهيم باشا كلب الانجليز والفرنسيين -- القاتل المجرم -- اصبح هو من اعاد للدين هيبته وثبت الاسلام مرة اخرى
*****************************
*****************************************************
اسقطنا 100 طائرة -- جيوشنا تزحف على تل ابيب -- العالم منبهر بالجندى المصرى --- الرعب يجتاح العالم -- تفاخر بجرائم وحشية وخيانة للدين وللاسلام -- تغييب للعقل وتضخيم للذات -- ابراهيم باشا كلب الانجليز والفرنسيين -- القاتل المجرم -- اصبح هو من اعاد للدين هيبته وثبت الاسلام مرة اخرى
*****************************
عرابى -- كيف اوفيك الملاما---
قصيدة وقحة كتبها كلب القصر الشاعر احمد شوقى يهجو فيها -- احمد عرابى-- لم يقتصر ألامر على ذلك
لم ينسى ابن وصيفة القصر وماادراك ماوصيفة القصر-- لم ينسى ان يشيد بأبراهيم باشا - المرتد - الذى ارتكب جرائم وحشية بالدرعية بالجزيرة العربية
يقول ابن وصيفة القصر بعد ان وجه من الابيات الوقحة تجاه عرابى
يقول شاعر القصر ابن الوصيفة
**********************************
ألم نكف الحجاز عوان حرب -- وأنقذناه من حرب وكرب
لم ينسى ابن وصيفة القصر وماادراك ماوصيفة القصر-- لم ينسى ان يشيد بأبراهيم باشا - المرتد - الذى ارتكب جرائم وحشية بالدرعية بالجزيرة العربية
يقول ابن وصيفة القصر بعد ان وجه من الابيات الوقحة تجاه عرابى
يقول شاعر القصر ابن الوصيفة
**********************************
ألم نكف الحجاز عوان حرب -- وأنقذناه من حرب وكرب
فكنا للمهيمن خير حزب -- أجرنا الدين والبيت الحراما
سلوه وأهله أيام ثاروا -- ألم نقبض عليه وهو نار
وكان الدين ليس له قرار -- فثبتناه يومئذ دعاما
*****************************************
ألم نك خلف إبراهيم لما --- رمى بجواده الأبراج شما
*****************************************
ألم نك خلف إبراهيم لما --- رمى بجواده الأبراج شما
وكبرّ يوم مورة ثم سمى -- فكنا الصف إذ كان الإماما
ترانا في مواقفه نليه --- كما جمع الأب الوافي بنيه
وليس الجيش إلا قائديه --- إذا ما قوموا الجيش استقاما
نلبى إن أشار براحتيه إلى حصن --- فيسبقنا إليه
كأن سميّه في بردتيه --- يخوض النار في الهيجا سلاما
وفي اليونان أحسنا البلاء ---- وهز المسلمون بنا اللواء
وقدّمنا بوارجنا فداء --- على الأمواج تضطرم اضطراما
وفي البلغار صلنا ثم صلنا --- وطاولنا الجبال بها فطلنا
وأنزلنا العدوّ وما نزلنا --- وكنا للرواسى الشم هاما
وسل بأسنا سودان ومصرا--- فبعد الله والمهدىّ أدرى
بأنا الأسد إقداما وأجرا --- إذا اصدم الفريقان اصطداما
وفي المسكوف شدنا ذكرا مصرا --- على قتلى بها منا وأسرى
بلغنا نحن والأتراك عذرا --- وأرضينا المهيمن والإماما
وكان لنا بلاء في كريد بيوم ثائر الهيجا شديد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق