الى من يظن ان الطعن فى الدولة العثمانية دولة البدع والشركيات -- هو طعن فى الاسلام -- اقرأ ياحمار قبل ان تسبنى-- الى من جعلها صنم عجوتة -- اقرأ ياحمار قبل ان تسبنى
*****************************************************
صفحات من كتاب
((سبيل النجاة والفكاك من موالاة المرتدين وأهل الإشراك وشهرتة وأهل الاتراك))
ائمة الدعوة النجدية كفروا دولة الخلافة العثمانية و خرجوا عليها بالسلاح
***********************************************************
بسم الله الرحمن الرحيم
اولا:-
الشيخ عبد اللطيف بن عبد الرحمن بن حسن رحمه الله (ت 1293 هـ): في رسالة له إلى الشيخ حمد بن عتيق رحمه الله بشأن استعانة عبد الله بن فيصل الإمام في ذلك الوقت بالعثمانيين ضد أخيه سعود بن فيصل لما تغلب عليه الأخير في معركة (جودة) في حوادث عام 1289 هـ تقريباً
قال فيها: " وعبد الله له ولاية وبيعة شرعية في الجملة، ثم بدا لي بعد ذلك
أنه كاتب الدولة الكافرة واستنصرها واستجلبها على ديار المسلمين فصار كما قيل:
والمستجير بعمرٍ عند كربته كالمستجير من الرمضاء بالنار
فخاطبته شفاهاً بالإنكار والبراءة وأغلظت له بالقول وإن هذا هدم لأصول الإسلام وقلع لقواعده، وفيه، وفيه، وفيه، مما لا يحضرني الآن تفصيله، فأظهر التوبة والندم، وأكثر الاستغفار وكتبت على لسانه لوالي بغداد: إن الله قد أغنى ويسر وانقاد من أهل نجد والبوادي ما يحصل به المقصود إن شاء الله تعالى ولا حاجة لنا بعساكر الدولة وكلام هذا الجنس، وأرسل الخط فيما أرى وتبرأ مما جرى...وهي طويلة ". اهـ
وقال في رسالةٍ أخرى لبعض طلبة العلم في نفس القضية: " وأما الإمام عبد الله بن فيصل فقد نصحت له كما تقدم أشد النصح.. وذاكرته في النصيحة، وتذكيره بآيات الله وحقه، وإيثار مرضاته والتباعد عن أعداء دينه أهل التعطيل والشرك والكفر البواح، وأظهر التوبة والندم....". اهـ .
ويقول في دخول العثمانيين للجزيرة عام 1298 هـ:
" فمن عرف هذا الأصل الأصيل - أي التوحيد - عرف ضرر الفتن الواقعة في هذه الأزمان بالعساكر التركية،
وعرف أنها تعود على هذا الأصل بالهد والهدم والمحو بالكلية، وتقتضي ظهور الشرك والتعطيل ورفع أعلامه الكفرية...."
الشيخ حمد بن عتيق رحمه الله تعالى (ت 1301 هـ): فإنه رحمه الله تعالى من أشد العلماء في شأن هذه الدولة
*****************************************************
صفحات من كتاب
((سبيل النجاة والفكاك من موالاة المرتدين وأهل الإشراك وشهرتة وأهل الاتراك))
ائمة الدعوة النجدية كفروا دولة الخلافة العثمانية و خرجوا عليها بالسلاح
***********************************************************
بسم الله الرحمن الرحيم
اولا:-
الشيخ عبد اللطيف بن عبد الرحمن بن حسن رحمه الله (ت 1293 هـ): في رسالة له إلى الشيخ حمد بن عتيق رحمه الله بشأن استعانة عبد الله بن فيصل الإمام في ذلك الوقت بالعثمانيين ضد أخيه سعود بن فيصل لما تغلب عليه الأخير في معركة (جودة) في حوادث عام 1289 هـ تقريباً
قال فيها: " وعبد الله له ولاية وبيعة شرعية في الجملة، ثم بدا لي بعد ذلك
أنه كاتب الدولة الكافرة واستنصرها واستجلبها على ديار المسلمين فصار كما قيل:
والمستجير بعمرٍ عند كربته كالمستجير من الرمضاء بالنار
فخاطبته شفاهاً بالإنكار والبراءة وأغلظت له بالقول وإن هذا هدم لأصول الإسلام وقلع لقواعده، وفيه، وفيه، وفيه، مما لا يحضرني الآن تفصيله، فأظهر التوبة والندم، وأكثر الاستغفار وكتبت على لسانه لوالي بغداد: إن الله قد أغنى ويسر وانقاد من أهل نجد والبوادي ما يحصل به المقصود إن شاء الله تعالى ولا حاجة لنا بعساكر الدولة وكلام هذا الجنس، وأرسل الخط فيما أرى وتبرأ مما جرى...وهي طويلة ". اهـ
وقال في رسالةٍ أخرى لبعض طلبة العلم في نفس القضية: " وأما الإمام عبد الله بن فيصل فقد نصحت له كما تقدم أشد النصح.. وذاكرته في النصيحة، وتذكيره بآيات الله وحقه، وإيثار مرضاته والتباعد عن أعداء دينه أهل التعطيل والشرك والكفر البواح، وأظهر التوبة والندم....". اهـ .
ويقول في دخول العثمانيين للجزيرة عام 1298 هـ:
" فمن عرف هذا الأصل الأصيل - أي التوحيد - عرف ضرر الفتن الواقعة في هذه الأزمان بالعساكر التركية،
وعرف أنها تعود على هذا الأصل بالهد والهدم والمحو بالكلية، وتقتضي ظهور الشرك والتعطيل ورفع أعلامه الكفرية...."
الشيخ حمد بن عتيق رحمه الله تعالى (ت 1301 هـ): فإنه رحمه الله تعالى من أشد العلماء في شأن هذه الدولة
************************************
ثانيا:-
اليك الرسائل المتبادلة بينه وبين الشيخ عبد اللطيف بن عبد الرحمن بن حسن في المجلد السابع والثامن من الدرر السنية،
ولما دخلت الجيوش العثمانية الكافرة
الجزيرة العربية دخل بعض الخونة وضلاّل البوادي في صفوفهم،
وكما أن الشيخ سليمان بن عبد الله رحمه الله تعالى قد كتاب (الدلائل) لما دخل العثمانيون للجزيرة في وقته في حكم مظاهرتهم،
ألّف الشيخ حمد رحمه الله تعالى كتاباً سماه
(سبيل النجاة والفكاك من موالاة المرتدين والأتراك)
في تكفير من ظاهر هذه الجيوش التي تسمى إسلامية !!.
الشيخ عبد الله بن عبد اللطيف رحمه الله تعالى (ت 1339 هـ):
سئل رحمه الله تعالى عن من لم يكفر الدولة - أي العثمانية - ومن جرهم على المسلمين واختار ولايتهم وأنه يلزمه الجهاد معهم، والآخر لا يرى ذلك كله بل الدولة ومن جرهم بغاة ولا يحل منهم إلا ما يحل من البغاة وإن ما يغنم منهم من الأعراب حرام،
********************************************
فأجاب:"من لم يعرف كفر الدولة ولم يفرق بينهم وبين البغاة من المسلمين لم يعرف معنى لا إله إلا الله،
فإن اعتقد مع ذلك أن الدولة مسلمون فهو أشد وأعظم وهذا هو الشك في كفر من كفر بالله وأِرك به، ومن جرهم وأعانهم على المسلمين بأي إعانة فهي ردة صريحة.."أ. هـ
ثالثا:-
الشيخ سليمان بن سحمان رحمه الله تعالى (ت 1349 هـ):
قال رحمه الله في قصيدة له:
وما قال في الأتراك من وصف كفرهم فحق فهم من أكفر الناس في النحل
وأعداهم للمسلمين وشرهم ينوف ويربو في الضلال على المللْ
ومن يتول الكافرين فمثلهم ولا شك في تكفيره عند من عقلْ
ومن قد يواليهم ويركن نحوهم فلا شك في تفسيقه وهو في وجلْ
وقال عبد الرحمن بن عبد اللطيف بن عبد الله بن عبد اللطيف ال الشيخ:
" ومعلوم أن الدولة التركية كانت وثنية تدين بالشرك والبدع وتحميها "..ا هـ
ثانيا:-
اليك الرسائل المتبادلة بينه وبين الشيخ عبد اللطيف بن عبد الرحمن بن حسن في المجلد السابع والثامن من الدرر السنية،
ولما دخلت الجيوش العثمانية الكافرة
الجزيرة العربية دخل بعض الخونة وضلاّل البوادي في صفوفهم،
وكما أن الشيخ سليمان بن عبد الله رحمه الله تعالى قد كتاب (الدلائل) لما دخل العثمانيون للجزيرة في وقته في حكم مظاهرتهم،
ألّف الشيخ حمد رحمه الله تعالى كتاباً سماه
(سبيل النجاة والفكاك من موالاة المرتدين والأتراك)
في تكفير من ظاهر هذه الجيوش التي تسمى إسلامية !!.
الشيخ عبد الله بن عبد اللطيف رحمه الله تعالى (ت 1339 هـ):
سئل رحمه الله تعالى عن من لم يكفر الدولة - أي العثمانية - ومن جرهم على المسلمين واختار ولايتهم وأنه يلزمه الجهاد معهم، والآخر لا يرى ذلك كله بل الدولة ومن جرهم بغاة ولا يحل منهم إلا ما يحل من البغاة وإن ما يغنم منهم من الأعراب حرام،
********************************************
فأجاب:"من لم يعرف كفر الدولة ولم يفرق بينهم وبين البغاة من المسلمين لم يعرف معنى لا إله إلا الله،
فإن اعتقد مع ذلك أن الدولة مسلمون فهو أشد وأعظم وهذا هو الشك في كفر من كفر بالله وأِرك به، ومن جرهم وأعانهم على المسلمين بأي إعانة فهي ردة صريحة.."أ. هـ
ثالثا:-
الشيخ سليمان بن سحمان رحمه الله تعالى (ت 1349 هـ):
قال رحمه الله في قصيدة له:
وما قال في الأتراك من وصف كفرهم فحق فهم من أكفر الناس في النحل
وأعداهم للمسلمين وشرهم ينوف ويربو في الضلال على المللْ
ومن يتول الكافرين فمثلهم ولا شك في تكفيره عند من عقلْ
ومن قد يواليهم ويركن نحوهم فلا شك في تفسيقه وهو في وجلْ
وقال عبد الرحمن بن عبد اللطيف بن عبد الله بن عبد اللطيف ال الشيخ:
" ومعلوم أن الدولة التركية كانت وثنية تدين بالشرك والبدع وتحميها "..ا هـ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق