وكان السؤال الذى بقى حائرا لايجد اجابة لدى
لماذا يتمسك الازهر بالاشعرية
رغم ان الاشعرى نفسه قد اعلن توبته عن هذا المعتقد وسطر توبتة فى كتاب الابانه فى صحيح الديانة ومقالات الاسلاميين
وكانت الاجابة بعد قليل من الجهد فى البحث
وهى ان عقيدة الازهر خليط من الفلسفة مع الاشعرية
وكانت الاجابة التى كانت بمثابة صدمة لى
وهى ان من وضع هذه القاعدة الفكرية (التوفيق بين الفلسفة والاشعرية) هو الحاخام اليهودى موسى بن ميمون فى كتاب دلالة الحائرين
مما دفعنى ذات يوم ان اسأل هل هى اشعرية ام ميمونية
فكانت هذه السطور
**********************
اشعرية ---- ام ---- ميمونية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
********************************
هل تعلم
ان الصورة الموجودة على الشيكل الاسرائيلى الموجودة امامك الان ---- هى
لموسى بن ميمون
السؤال الان من هو موسى بن ميمون وماهى علاقتة بمناهج الازهر؟؟
اقرأ معى هذه السطور
*************************************
موسى بن ميمون؟؟؟
موسى بن ميمون
*********************
هل كان يهوديا ام مسلما؟؟
**************************
موسى بن ميمون كان يهوديا------ ومن معتنقى عقيدة الكابالاة -- التصوف اليهودى--
******************************
ادعت عائلته اعتناق الاسلام عندما هاجرت الى المغرب لانه فى ذلك الوقت كان يمنع اقامة المسيحيين واليهود بالمغرب
((غادر إبن ميمون إسبانيا في عام ١١٥٩٩٩ مع زوجته وأبنائه وأقاموا في مدينة فاس في المغرب العربي لمدة حوالي سبع سنين مُدعين أنهم مسلمون لأن المسيحيين واليهود لم يكن يسمح لهم بالإقامة هناك أيضاً. وبعدها سافر إلى فلسطين ومن ثم إنتقل منها إلى الإسكندرية عام ١١٦٥ وإلى مصر القديمة حيث عاش حتى وفاته.))
(( إختير طبيباً خاصاً لنور الدين أكبر أبناء صلاح الدين، وللقاضي البيساني وزير صلاح الدين. واستخدم ابن ميمون نفوذه في بلاط السلطان لحماية يهود مصر، عام ١١٨٧ وجه أحد فقهاء الدين التهمة لإبن ميمون بأنه مرتد عن الإسلام وطالب بأن توقع عليه عقوبة القتل التي هي جزاء المرتدين. ولكن الوزير أنقذه إذ قال إن الرجل الذي يُرغم على اعتناق الإسلام لا يمكن أن يعد مسلماً بحق.))
(( اتهمة الكثير من الاحبار بأنه ملحد))
هو نقيب الطائفه اليهوديه وهناك معبد يهودى بأسمه بالقاهره
مايهمك فى هذا المقام هى مؤلفاته واهمها
(((كتاب(دلالة الحائرين) الذى طبع فى باريس عام 1865
هذا الكتاب هو نموذج لفكر وعقيدة الآزهر
الذى يتناول فيه التوفيق بين الفلسفه مع التوحيد والتفسير بأستخدام الفلسفه وعلم الكلام مستعينا بالفكر الاشعرى
التوفيق بين الفلسفة مع التوحيد والتفسير بأستخدام الفلسفة وعلم الكلام مع الاستعانة بالفكر الآشعرى
التوفيق بين الفلسفة مع التوحيد والتفسير بأستخدام الفلسفة وعلم الكلام مع الاستعانة بالفكر الآشعرى
التوفيق بين الفلسفة مع التوحيد والتفسير بأستخدام الفلسفة وعلم الكلام مع الاستعانة بالفكر الآشعرى
الغريب ان موسى هذا هو جد؟؟؟؟؟؟؟؟
ابو حصيره وفاروق الباز واسامه الباز
والاغرب انه بين عشية وضحاها قد اصبح من الاشراف
ولهذا حرص السادات على اهداء جولدا مائير عند زيارتة لاسرائيل نسخة من كتاب دلالة الحائرين
قلتها لك -- لن ابكى اغلاق الآزهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق