بحث هذه المدونة الإلكترونية

الأحد، 16 أبريل 2017

ناجح ابراهيم وحبيب العادلى والمراجعات الفكرية للجماعة الاسلامية
عن تلك المراجعات التى اصبحت سيفا او هكذا ظن غلمان الاجهزة الامنية ياناجح
 وعلى درب ابراهيم منير يسير البعض هنا وهناك ياناجح ومارأيتك قد نجحت سوى فى ترسيخ فكرة المراجعات العقائدية ومااحتوتة من كوارث ترسخ للاحتلال الاسرائيلى لفلسطين وترسخ لفكرة عدم جواز الخروج على نتن ياهو وبعض العملاء العرب الذين يسمونهم حكاما بعد ان سمنهم الغرب بأعلاف بها خليط من هرمونات الانوثة والحامض النووى للخنزير والقرد ياناجح
ناجح ابراهيم ياسادة ياكرام يشيد بحبيب العادلى
نعم حبيب العادلى
 فيقول((حبيب العادلي أفضل من تولى وزارة الداخلية بمصر"، هكذا وصفه الدكتور ناجح إبراهيم، القيادي السابق بـ "الجماعة الإسلامية"، قائلاً إنه منذ عام 2001 وحتى قيام الثورة، لم توجد في سجون العادلي أي حالات تعذيب سواء للإسلاميين أو غيرهم، وكانت الرعاية الصحية على أعلى مستوى.
وأضاف إبراهيم في مداخلة هاتفية لبرنامج "كلام جرايد" المذاع على فضائية "العاصمة"، أن "حقوق الإنسان بداية من عام 2001 في عهد مبارك كانت جيدة، ويحسب له قبوله لمبادرة الجماعة الإسلامية بالرجوع ومراجعة فكرهم، مما ساهم في الإفراج عن الآلاف من الإسلاميين".
واعتبر إبراهيم، أن "حبيب العادلي أفضل وزير داخلية، والسجون في عهده كانت الأفضل، ولكن خطأه الوحيد أنه استخدم الرصاص في مواجهة الثوار خلال ثورة يناير
لكن خطأه الوحيد أنه استخدم الرصاص في مواجهة الثوار خلال ثورة يناير
لكن خطأه الوحيد أنه استخدم الرصاص في مواجهة الثوار خلال ثورة يناير
لكن خطأه الوحيد أنه استخدم الرصاص في مواجهة الثوار خلال ثورة يناير
لكن خطأه الوحيد أنه استخدم الرصاص في مواجهة الثوار خلال ثورة يناير
لكن خطأه الوحيد أنه استخدم الرصاص في مواجهة الثوار خلال ثورة يناير
لكن خطأه الوحيد أنه استخدم الرصاص في مواجهة الثوار خلال ثورة يناير
-- ناجح وماهو بناجح يرى ان الخطأ الوحيد -- هو استخدام الرصاص ضد المتظاهرين
استخدام الرصاص يافاشل تسبب فى قتل عشرات المتظاهرين
اى ازهقت ارواحهم ظلما وجورا وعدوانا
 استخدام الرصاص يافاشل ازهق الارواح التى تتباكى عليهاالان بسبب تفجيرات الكنائس
ناجح ينسى او يتناسى ماروى عن التعذيب بسجون العادلى واجبار المعتقلين على الطواف حول صورة لمبارك وكأنها الكعبه ويتناسى ماروى فى الف الف فضائية والف الف شهادة من شهادات المعتقلين
ولكن
ولكن سيبقى ناجح عنوانا لاخطر اختراق للتيار الجهادى بما روج له من مراجعات
اذكر وقتها اننى خاطبيتة من خلال موقع الجماعة الاسلامية
واذكران ردودة كانت ردودا غريبة بين انكار والتفاف حول المعانى والنتائج
ناجح ابراهيم
لايختلف كثيرا عن ابراهيم منير
 ولايختلف كثيرا ايضا عن عبد المنعم ابو الفتوح فالثلاثة يعشقون استنشاق هواء لندن ويعشقون التاج البريطانى
 ولما لا-- اليست اليزابيث من الاشراف كما قالها ذات يوم -- على فرايداى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق