العشق الالهى
جلال الدين الرومى
يتغنى بأشعارة
كاظم الساهر
مادونا
((جلال الدين الرومى يكفر من يعارضة بل يستحل دمة))
جلال الدين الرومى
يتغنى بأشعارة
كاظم الساهر
مادونا
((جلال الدين الرومى يكفر من يعارضة بل يستحل دمة))
يقول مولاهم جلال الدين الرومى كما يحب اسامه الازهرى واردوغان ان يلقبوة
****************************************************************
نهج جلال الدين الرومى في التكفير، والعنف، واستحلال إراقة دم المخالف قوله في المثنوي ج2 (3072):
((وأي حلال ذلك يا من غدوت من أهل الضلال -- إنني لست أرى حلالاً سوى دمك))
****************************************************************
نهج جلال الدين الرومى في التكفير، والعنف، واستحلال إراقة دم المخالف قوله في المثنوي ج2 (3072):
((وأي حلال ذلك يا من غدوت من أهل الضلال -- إنني لست أرى حلالاً سوى دمك))
من يكفر من ؟؟؟ ومن يضلل الشعوب الآسلامية ؟؟ ولماذ جلال الدين الرومى تحديدا؟؟
وماذا عن الحلاج واللاهوت والناسوت
وماذا عن مسلسلات تليفزيونية بثتها فضائيات مأجورة مثل مسلسل
الخواجه عبد القادروالسبع وصايا وغيرها
وماذا عن ابن عربى
كلهم يرسخون لفكرة اللاهوت والناسوت
لهذا اهتم بهم الغرب ورفع من شانهم وهم جيف ناطقة
سنتحدث بالتفصيل عن النهج التكفيرى لجلال الدين الرومى الذين روجوا كذا الى انه رمز للحب والعشق الالهى
وسنتحدث عن رابعة العدوية او العدوى
كى نعرف ماذا قال خضر العدوى وسنتحدث كى نعرف ماذا قال الشيخ قطة العدوى فى كتاب الف ليلة وليلة الطبعة الشعبية من الفاظ ماجنة وسخرية من الله الواحد الآحد
وسنتحدث كى نعرف علاقة السيسى بضريح الشيخ العدوى
وسنتحدث ولن يلجمنا سوى قدر الله
وماذا عن الحلاج واللاهوت والناسوت
وماذا عن مسلسلات تليفزيونية بثتها فضائيات مأجورة مثل مسلسل
الخواجه عبد القادروالسبع وصايا وغيرها
وماذا عن ابن عربى
كلهم يرسخون لفكرة اللاهوت والناسوت
لهذا اهتم بهم الغرب ورفع من شانهم وهم جيف ناطقة
سنتحدث بالتفصيل عن النهج التكفيرى لجلال الدين الرومى الذين روجوا كذا الى انه رمز للحب والعشق الالهى
وسنتحدث عن رابعة العدوية او العدوى
كى نعرف ماذا قال خضر العدوى وسنتحدث كى نعرف ماذا قال الشيخ قطة العدوى فى كتاب الف ليلة وليلة الطبعة الشعبية من الفاظ ماجنة وسخرية من الله الواحد الآحد
وسنتحدث كى نعرف علاقة السيسى بضريح الشيخ العدوى
وسنتحدث ولن يلجمنا سوى قدر الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق