بين هذا وذاك هناك --- مشكلة كبيرة وخطيرة فى اسس العقيدة
هذا وذاك ينفران من بعضهما البعض وليس هناك وئام بينهما
ثانيا:-
هذه الحروف يجب ان تكتب من ذهب
احفظها جيدا ولنا حديث بشأنها
((ان القرأن هو المرجع الآساسى فى الاحكام فى ميدان العقائد والشرائع ))
او هكذا ينبغى ان يكون
((ويجب ان تقف منه العقول موقف المتعلم المسترشد المستهدى ))
(( لاموقف المتحكم المسيطر المهيمن ))
((والاانقلبت الآية واصبح العقل هو المعبود بحق وهو نوع من العبادة للبشر))
ثالثا:-
هناك عقيدة منحرفة تخدم عقيدة المسيح المخلص وهناك عقيدة منحرفة ايضا ولكنها لاتخدم عقيدة المسيح المخلص ومن هنا يحدث الصدام
حاول الغرب ان يخلق مسخا مشوها يخلط بين هذا وذاك عن طريق تصعيد رموز تجمع بين التصوف والفلسفة فوقعوا جميعا فى سقطة فكرية سببت لهم انشقاق فكرى او تضارب فكرى
فتراة تارة يتحدث بمنطق العقيدة الفلسفية المنحرفة وتارة اخرى يدعمها او هكذا زينت له نفسه ان يفعلها بدعمها بعقيدة صوفية منحرفة
((بين شيخ الآزهر والسيسى))
(( وبين شيخ الازهر والجفرى من ناحية اخرى يبرز الاختلاف))
هذا هو خلاصة مافهمته من بحثى المتواضع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق