قد يقول قائل ارى فى الرجل جبهة رأس سيدنا عمر وعينى سيدنا على وذقن سيدنا ابو بكر الصديق وعيون خالد بن الوليد واذنى صلاح الدين
وقد يقول قائل رأيتة فى منامى يقود حصانا ابيض ويحمل فى يدة سيف بتار
الكارثة التى اخشاها
الكارثة التى اخشاها هى ان يكون الغرب قد سهل لاردوغان عملية الانقضاض على خصمة وأتباعة
الكارثة التى اخشاها هى ان يكون الغرب قد ساعد وسيساعد اردوغان فى عملية تعقب كل مؤيدى خصمة فتح الله جولن واقتلاع جذورهم من كل مؤسسة فى تركيا
بحيث تصبح تركيا بدون اى قوة مناوئة لاردوغان
ويظن ونظن ان تركيا قد أتت زخرفها وازينت لاردوغان
وهنا تأتى الضربة الكبرى لاردوغان والتيار المساند له
ويتبعها ضربة قاصمة لتركيا لخلو تركيا وقتها من اى تيار سياسى قوى يواجه القادم المجهول وتجرى عملية تقسيم تركيا بكل سهولة
ياريت تفهمنى قبل ان تتهمنى
لهذا فأن تصريحات روبرت فيسك المتحدث غير الرسمى بأسم المخابرات الانجليزية تقلقنى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق