بحث هذه المدونة الإلكترونية

الثلاثاء، 19 يوليو 2016


قد يقول قائل ارى فى الرجل جبهة رأس سيدنا عمر وعينى سيدنا على وذقن سيدنا ابو بكر الصديق وعيون خالد بن الوليد واذنى صلاح الدين
وقد يقول قائل رأيتة فى منامى يقود حصانا ابيض ويحمل فى يدة سيف بتار
الكارثة التى اخشاها
الكارثة التى اخشاها هى ان يكون الغرب قد سهل لاردوغان عملية الانقضاض على خصمة وأتباعة
الكارثة التى اخشاها هى ان يكون الغرب قد ساعد وسيساعد اردوغان فى عملية تعقب كل مؤيدى خصمة فتح الله جولن واقتلاع جذورهم من كل مؤسسة فى تركيا
بحيث تصبح تركيا بدون اى قوة مناوئة لاردوغان
ويظن ونظن ان تركيا قد أتت زخرفها وازينت لاردوغان
وهنا تأتى الضربة الكبرى لاردوغان والتيار المساند له
ويتبعها ضربة قاصمة لتركيا لخلو تركيا وقتها من اى تيار سياسى قوى يواجه القادم المجهول وتجرى عملية تقسيم تركيا بكل سهولة
ياريت تفهمنى قبل ان تتهمنى
لهذا فأن تصريحات روبرت فيسك المتحدث غير الرسمى بأسم المخابرات الانجليزية تقلقنى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق