بحث هذه المدونة الإلكترونية

الأربعاء، 15 يونيو 2016



كان اول مسمار دق فى نعش الازهر
الشيخ العطار
ذلك الرجل الذى كان مطية لنابليون فغير وعدل وبدل فى مناهج الازهر
ثم هرب مع الجيش الفرنسى ثم عاد بعد ان استتب الامر لمحمد على ليواصل جهودة فى تخريب الازهر
وكان هومن كلفة محمد على بأختيار من سيسافر الى فرنسا
الغريب
ان الجميع لايتحدث عن التغيير الذى احدثه بمناهج الازهر
يقول عنه الشيخ عبد الرحمن الوكيل فى كتابه (هل تجنيت على الغزالى)
ان العطار كان من معتنقى افكار (الجهم بن صفوان)
وهو من قال
قال: «من لم يتأثر برقيق الأشعار، تتلى بلسان الأوتار، على شطوط الأنهار، فى ظلال الأشجار، فذلك جلف الطبع حمار»
صديقى العزيز:-
ماذا تعرف عن حديث المزمار؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق