كان اول مسمار دق فى نعش الازهر
الشيخ العطار
ذلك الرجل الذى كان مطية لنابليون فغير وعدل وبدل فى مناهج الازهر
ثم هرب مع الجيش الفرنسى ثم عاد بعد ان استتب الامر لمحمد على ليواصل جهودة فى تخريب الازهر
وكان هومن كلفة محمد على بأختيار من سيسافر الى فرنسا
الغريب
ان الجميع لايتحدث عن التغيير الذى احدثه بمناهج الازهر
يقول عنه الشيخ عبد الرحمن الوكيل فى كتابه (هل تجنيت على الغزالى)
ان العطار كان من معتنقى افكار (الجهم بن صفوان)
وهو من قال
قال: «من لم يتأثر برقيق الأشعار، تتلى بلسان الأوتار، على شطوط الأنهار، فى ظلال الأشجار، فذلك جلف الطبع حمار»
الشيخ العطار
ذلك الرجل الذى كان مطية لنابليون فغير وعدل وبدل فى مناهج الازهر
ثم هرب مع الجيش الفرنسى ثم عاد بعد ان استتب الامر لمحمد على ليواصل جهودة فى تخريب الازهر
وكان هومن كلفة محمد على بأختيار من سيسافر الى فرنسا
الغريب
ان الجميع لايتحدث عن التغيير الذى احدثه بمناهج الازهر
يقول عنه الشيخ عبد الرحمن الوكيل فى كتابه (هل تجنيت على الغزالى)
ان العطار كان من معتنقى افكار (الجهم بن صفوان)
وهو من قال
قال: «من لم يتأثر برقيق الأشعار، تتلى بلسان الأوتار، على شطوط الأنهار، فى ظلال الأشجار، فذلك جلف الطبع حمار»
صديقى العزيز:-
ماذا تعرف عن حديث المزمار؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ماذا تعرف عن حديث المزمار؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق