بحث هذه المدونة الإلكترونية

الخميس، 26 مايو 2016

اقرأوا التاريخ
العبادى اليوم يقوم بنفس الدور الذى قام به ابراهيم باشا فى الجزيرة العربية
العبادى اليوم يحصل على تأييد النصارى واليهود وبالطبع ابناء طائفتة من الشيعة
قد يحصل اقتتال بين الطوائف الشيعية وقد يحصل اقتتال تحديدا مع الصفويين فى مرحلة قادمة لتتحول حرب الآبادة على ابناء السنه والجماعه الى اقتتال داخلى بين ابناء المتعه
العبادى اليوم يقوم بنفس الدور الذى قام به ابراهيم باشا فى الجزيرة العربية وبنفس درجة الوحشية التى قام بها ابراهيم باشا تحت اشراف عسكريين فرنسيين
*************************************************
تعال معى لنقرأ ماذا احتوت كتب التاريخ عن ابراهيم باشا كى نقارن بين ابراهيم باشا والعبادى
*****************************************************
إبراهيم باشا الطاغية الذي لا يحترم كبيرًا ولا صغيرًا ولا عالمًا، فقد أحضر في مجلسه العالم الجليل سليمان بن عبد الله ابن شيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب (1)، وأظهر بين يديه آلات اللهو والطرب، وقال له:
"ماذا تقول بهذه؟ " فقال -رحمه الله-: "إنها حرام، ولا يجوز الاستماع إليها"، فقام هذا الطاغية، وأخرجه إلى المقبرة، وأطلق عليه خمس رصاصات، فسقط شهيدًا، وقد مثل بجثته، فقطعت إربًا إربًا، ومزقت عضوًا عضوً
#############################
إبراهيم لم يحترم شروط الاستسلام، رغم توقيعه عليها، ذلك أنه ذبح رؤساء العشائر التي وقفت إلى جانب الإمام في الدفاع عن عاصمة الدولة العربية السعودية الأولى، وتفنن في تعذيب الزعماء والعلماء على السواء، فطرح بعضهم مقيدًا تحت سنابك الخيل، ووضع البعض الآخر أمام أفواه المدافع لتمزقهم القذائف شر ممزق.
كما أمر بتعذيب القاضي العلامة أحمد بن رشيد الحنبلي أمامه بالضرب والطعن بالحراب، ثم قُلِعت جميعُ أسنانه واحدةً واحدةً في مجلسه (1)، وكان أفظع من ذلك كله أنه أمر بعد عدة أشهر من استسلام الدرعية بطرد أهلها منها، بما في ذلك النساء والأطفال والشيوخ، ليأمر بعدها بدك المدينة جميعها بالمدفعية، ويشعل النيران في كل أحيائها، ويقطع أشجار النخيل من البساتين المحيطة بها ...
################################
من فظائع حملات (محمد علي)
ذكر الجبرتي القسوة البالغة التي لازمت غزوات جيوش محمد علي الألباني، والفظائع التي ارتكبها ابنه طوسون؛ وابن زوجته إبراهيم، وولاة الترك، في حوادث (1228، 1229، 1230، 1234، 1236 هـ)، فمن هذه الفظائع: (رمي جثث القتلى للوحوش والكلاب، وحمل الأسرى من أشرف القوم إلى مصر والأستانة في رقابهم الحديد، يطاف بهم في البلاد على هذه الحالة المهينة، ثم يُقتلون، ومنها تخريب الدرعية مرتين، وقتل من طالته أيديهم من آل سعود وآل الشيخ، والتنكيل بالعلماء وقتلهم بعد تعذيبهم، فمنهم من كان يربط بأفواه المدافع ثم تطلق فتتناثر لحوم جثثهم في الفضاء، ومنهم من كانت تخلع جميع أسنانه قبل قتله ومن هذه الفظائع التي تجاوزت الحدود: ما رواه الجبرتي في حوادث سنة 1227 من أعمال النهب والسلب وهتك الأعراض، وذلك كله مع ما عرفت به جيوش محمد علي الألباني من المجاهرة بارتكاب المعاصي والاستخفاف بالدين وإشاعة الفاحشة جهارًا في رمضان ولياليه، مما وصفه الجبرتي
#################################
تمكن إبراهيم باشا من البلاد الشامية، وقهر الناس، واستباح الحرام، وفعل جميع الموبقات والآثام، فلم يبق شيء من القبائح في زمنه إلا وقد فُعِل بدون إنكار، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، وكان قد وضع بعد إحصاء أهل المدن والقرى في دفتر على كل فرد من البالغين منهم مالًا وأقله خمسة عشر قرشًا وأكثره خمسماية قرش، تؤخذ منه في كل سنة، كما وضع ذلك من قبل على أهل مصر، واستولى العسكر على أكثر المساجد والمدارس والتكايا، ومنعوا المصلين من دخولها، وجعلوها لسكانهم ولدوابهم، وذلك سنة تسع وأربعين، فكان ذلك سببًا لضياع أوقافها وخرابها، وقدَّم العيسوية -أي النصارى- على المحمدية، وأذلَّ أهل الشرف والعلم وذوي الاحترام، وأعزَّ الأسافل والطغاة على الإسلام، ثم بعد رجوعه من البلاد الرومية، لا زال يدور في البلاد الشامية، حتى وصل في أواخر سنة تسع وأربعين إلى القدس الشريف في أيام الموسم، فوقعت هناك فتنة بين العيسوية تلف منها خلق كثير)
#################################
الجبرتى يحدثكم عن جيش محمد على وابنه ابراهيم
+++++++++++++++++++++++++
قتل الالاف من اهل السنه والجماعه فى الجزيره العربيه واغتصب النساء وحرق القرى على من فيها وقتل الاطفال تحت قيادة قائد فرنسى وبجيش من المسيحيين والارمن والدروز
الجبرتى يصف جيش محمد على
+++++++++++++++++++++++++++
(((اين لنا النصر واكثر عسكرنا علي غير المله وفيهم من لايتدين بدين ولا ينتحل مذهبا ، وصحبتنا صناديق المسكرات
ولا يسمع في عرضنا اذان ولا تقام به فريضه
، لايخطر في بالهم ولا خاطرهم شعائر الدين
، والقوم ( الوهابيين) اذا دخل الوقت اذن المؤذن وينتظمون صفوفا خلف امام واحد بخشوع وخضوع ، واذا حان وقت الصلاه والحرب قائمة ، اذن المؤذن وصلوا صلاة الخوف فتتقدم طائفة للحرب وتتاخر الا اخري للصلاة
وعسكرنا ( يقصد جيش محمد علي ) يتعجبون من ذلك لانهم لم يسمعوا به فضلا عن رؤيته ، وينادون في معسكرهم هلموا الي حرب المشركين ، المحلقين الذقون المستبيحين الزنا واللواط ، الشاربين الخمور وكشفوا عن كثير من قتلي العسكر فوجدوهم غلفا غير مختونين.))
أرسلت بريطانيا مبعوثها "جورج فورستر سادلير" ليهنئ "إبراهيم باشا" على انتصاره
وبعث شاه العجم وملك الرافضة في إيران رسالة إلى "محمد علي باشا" يعبر فيها عن فرحته الشديدة،
وبعث إليه بسيف من حديد توارثه ملوك الرافضة؛ وخاتمًا من فيروز
ال سعود اليوم يقودون حربا ضد مذهب اهل السنه والجماعه فقط كى يبقى نظامهم الملكى
قد ترى لهم بريقا بسبب الكعبة ومناسك الحج وقد ترى لهم بريقا بسبب اموالهم
ولكن بعيدا عن ذلك وبدون هذه المؤثرات سترى حقيقتهم
ابراهيم باشا كان مجرد اداة فى يد الغرب مثله مثل العبادى الان
ابراهيم باشا كان مجرد غطاء لقادة عسكريين من الصليبيين
اليك بعض اسمائهم
(( سكوتو ، جنتيلي ، تودسكيني و سوشيو )) هؤلاء هم من كان يقود الجيوش هناك

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق