شركيات ابن عربى ومسلسل السبع وصايا
فللهِ قومٌ في الفراديسِ مذ أبتْ قلوبهم أن تسكن الجوَّ والسما
ففي العَجَلِ السرُّ الذي صدعتْ له رعودُ اللظى في السُفلِ من ظاهر العَجَى
وأبرقَ برقٌ في نواحيهِ ساطعٌ يجلِّجلُهُ من باطنِ الرِجلِ في الشوى
فأولُ صوتٍ كان منه بأنفه فشمته فاستوجبَ الحمدَ والثنا
وفاجأهُ وحيٌ من اللهِ آمرٌ وكان له ما كان في نفسه اكتمى
فيا طاعتي لو كنتِ كنتُ مقرباً ومعصيتي لولاكِ ماكنتُ مجتبى
فما العلم إلا في الخلافِ وسرِّه وما النورُ إلاَّ في مخالفةِ النهى
ففي العَجَلِ السرُّ الذي صدعتْ له رعودُ اللظى في السُفلِ من ظاهر العَجَى
وأبرقَ برقٌ في نواحيهِ ساطعٌ يجلِّجلُهُ من باطنِ الرِجلِ في الشوى
فأولُ صوتٍ كان منه بأنفه فشمته فاستوجبَ الحمدَ والثنا
وفاجأهُ وحيٌ من اللهِ آمرٌ وكان له ما كان في نفسه اكتمى
فيا طاعتي لو كنتِ كنتُ مقرباً ومعصيتي لولاكِ ماكنتُ مجتبى
فما العلم إلا في الخلافِ وسرِّه وما النورُ إلاَّ في مخالفةِ النهى
وهي تروي خلق سيدنا آدم وأكله من الشجرة المحرمة، ويُقصد بالفراديس وهي الأرض ولا يقصد بها السماء والجنة وهو المعنى المتعارف عليه، ولما خُلق آدم نفخ الله فيه فدبت فيه الروح من هول النفخة التي حدثت في جسمه عطس بسبب دَب الروح فيه، فشمته الله فقال الحمد لله وأثني علي الله
فأولُ صوتٍ كان منه بأنفه فشمته فاستوجبَ الحمدَ والثنا.
فأولُ صوتٍ كان منه بأنفه فشمته فاستوجبَ الحمدَ والثنا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق