بحث هذه المدونة الإلكترونية

الاثنين، 7 مارس 2016

محدثكم -- يحييكم
سنفترض اننا الان بجوار ضريح جلال الدين الرومى وانا العن من يقوم على خدمتة واعتناق افكارة حتى لو كان ملهمكم
انقل لكم الوصف التفصيلى للمعركة الدائرة بين الكفر والايمان ولنبدا الحكاية من البداية
كان ياما كان فى سالف العصر والاوان كان فية فيلسوف وكاهن يسوعى اسمه
بيير تيلار دي شاردان
من عام 1905 وحتي 1908، قام بتدريس الفيزياء والكيمياء في مصر بالكلية اليسوعية
(الجامعه الامريكية الان بعد تغيير اسمها)
قام هذا الرجل بالترويج الى فكرة مايسمى بالتوقيت اليسوعى لوحدة الوجود
او مايسمى بتوقيت الاوميجا- او الاوميغا حسبما تكتب فى بعض المواقع الالكترونية
وهو ماعارضتة الكنيسة وقتها - الا ان افكارة ظلت موجودة حتى اللحظة وقد اعتنقها الكثير من قادة العرب والعالم الاسلامى على وجه الخصوص
السؤال الان
ماهى العلاقة -- بين حلم السيسى بالساعة الاوميجا وبين توقيت
((بيير تيلا دى شاردان ؟؟؟؟))
ماذا تعنى عبارة -- توقيت الاوميجا او الاوميغا كما تكتب فى بعض البلدان العربية؟؟
ماهى علاقة توقيت الاوميجا والساعة الاوميجا بعقيدة وحدة الوجود الكفرية؟؟؟
ولماذ تغير موقف الكنيسة منه بعد ان كانت ترى ان معتقدة يقوض عقيدة الخطيئة الآصلية التى وضعها اوجستين
من رفض عقيدتة الى التلميح بقبولها ضمنا وسط سياق تصريحات منسوبة الى البابا يوحنا بولس والبابا بنديكت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
*************************************
************************************
صديقى العزيز
لمن يريد ان يناقش البوست ومحتواه فليكن ذلك من خلال محادثة جماعية خاصة مساء اليوم ان شاء الله تمام السادسة
فقط ارسل رسالة خاصة الان كى تتم اضافتك الى المحادثة الجماعية التى ستخصص فقط لموضوع توقيت الاوميجا ووحدة الوجود وحلم السيسى بالساعة الاوميجا ودلالة ذلك الحلم ولمن كان يوجه الرسالة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق