بحث هذه المدونة الإلكترونية

الاثنين، 7 مارس 2016

اجبنى ياشيخ الازهر
اجبنى ياأسامة الازهرى
اجبنى ياجفرى
اجبنى ياعلى ياجمعه
اجبنى (((((((((((ياسيسى))))))))))))))))
اجبنى يا--- كل صوفى
هل ابن عربى كافر ام مسلم؟؟
اجبنى ايضا ياشيخ الازهر
لماذا ترجمت كتاب الولاية والنبوة وهو كتاب صدر باللغة الفرنسية عبارة عن جمع وتلخيص لافكار ابن عربى وهل تؤمن ياشيخ بأن الولى اعلى مقاما من النبى؟؟؟؟؟؟؟؟؟
عودة الى ابن عربى وعبادة العجل
اقرأ معى صديقى العزيز هذه السطور
****************************************************************************
ماذا قال ابن عربى فى عبادة العجل عند بنى اسرائيل والسامرى وهارون وموسى عليه السلام
****************************************************************************
قال ابن عربي: وكان موسى يربي هارون عليهما السلام تربية علم، وإن كان أصغر منه في السن، ولذلك لما قال له هارون ما قال، رجع إلى السامري، فقال له: {فَمَا خَطْبُكَ يَا سَامِرِيُّ} [طه: 95] يعني فيما صنعت من عدولك إلى صورة العجل على الاختصاص، وصنعك هذا الشبح من حلي القوم، حتى أخذت بقلوبهم من أجل أموالهم1، وليس للصور بقاء، فلا بد من ذهاب صورة العجل لو لم يستعجل موسى بحرقه، فغلبت عليه الغيرة، فحرقه، ثم نسف رماد تلك الصورة في اليم [نسفا] ، وقال له: انظر إلى إلهك، فسماه2. إلها بطريق التنبيه، للتعليم؛ لما علم أنه3 بعض المجالي الإلهية "لأحرقنه" فإن حيوانية الإنسان لها التصرف من حيوانية الحيوان، لكون الله سخرها للإنسان، ولا سيما وأصله ليس من حيوان، فكان أعظم في التسخير4".
________________________________________
1 يريد الزنديق بهذا تصويب عبادة العجل، فيزعم أن السامري لم يخطئ إلا في أنه فهم أن الذات الإلهية تعينت في العجل وحده، فدعا قومه إلى عبادته لهذا، على حين أن كل شيء -لا العجل وحده- هو الله, فلو أن السامري كان عارفا مكملا لأمر قومه بعبادة كل شيء مع عبادة العجل!! بيد أن السامري عند ابن عربي أعرف بالحقيقة من هارون، إذ علم -وهارون جهل- أن العجل إله حق يجب أن يعبد, لأنه مجلى إلهي! ثم يفسر الزنديق قول موسى للسامري: ما خطبك يا سامري. بما بيانه: لم دعوت قومي يا سامري إلى عبادة العجل وحده وأنت تعلم أنه ليس وحده كل تعينات الذات، بل واحدا منها، وتعلم أن كل شيء هو الله؟ لِم لم تدعهم يا سامري إلى الحق، فيعبدوا كل شيء، لا العجل وحده؟ هذا هو دين الزنديق يا شيوخ الطرق
صفحات من كتاب(مصرع التصوف)ابراهيم بن عمرحسن الرباط

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق