خدعوك فقالوا.........
خدعوك فقالوا ام المصريين
صفيه زغلول
من هى صفيه زغلول؟؟
هى ابنه مصطفى فهمى
مصطفى فهمي باشا من مواليد كريت (1840 - سبتمبر 1914)، تولى منصب رئيس وزراء مصر ثلاث مرات الأولى من 1891 إلى 1892 وذلك خلفا لرياض باشا، والثانية من 1892 إلى 1893، والثالثة من 1895 إلى1908 خلفا لرئيس الوزراء نوبار باشا. اعتبره الكثير من المصريين رجل الإنجليز في مصر
======================================
.
ترأس المؤتمر القبطي في أسيوط عام 1911 والذي سمي بالمؤتمر المصري
========================.==============
هو والد صفية زغلول (اسمها الأصلي صفية مصطفى فهمي) زوجة الزعيم السياسي المصري سعد زغلول
= اضطلع بمهام ناظر الحربية والبحرية في عهد نظارة نوبار باشا (الثالثة) (15 إبريل 1894 - 12 نوفمبر 1895)، ثم تولى منصب رئيس مجلس النظارة بالإضافة إلى منصب ناظر الداخلية في الوزارة التي قام بتشكيلها وعرفت باسم نظارة مصطفى فهمي الثالثة (12 نوفمبر 1895 - 11 نوفمبر 1908)، بمعنى أنه أصبح رئيساً لحكومة مصر لمدة ثلاثة عشر عاماً فيما يعرف بعهد وزارات الاستسلام للاحتلال الانجليزي، وكان معروفاً بأنه صديق الانجليز الوفي، فقد قبلت وزارته مالم تقبله النظارات السابقة من حضور مستشار الحقانية البريطاني لجلساتها، وما يمكن أن يعنيه هذا من سلب سلطة الناظر (الوزير) وضياع هيبته، فيصفه كرومرالمعتمد البريطاني في مصر بأنه "أداة في أيدي الممثل البريطاني في القاهرة".
============================
= يقول المؤرخ المصري الدكتور يونان لبيب رزق
==============================
=====================================
"كان تشكيل مصطفى فهمي الوزارة انتصارا كاملا لتغلغل الاحتلال البريطاني في الشؤون المصرية، وإذا كانت معركة التل الكبير في سبتمبر سنة 1882 تسجل استسلام مصر العسكري للغزو البريطاني، فإن تشكيل وزارة مصطفى فهمي بعد ذلك بتسع سنوات يسجل استسلامها السياسي الكامل للاحتلال".
==============================
= في عهده حصلت التجريدة على السودان (1896 - 1898)، وتم استرداده، وإبرام معاهدة 19 يناير 1899، وهي الاتفاقية التي خولت لانجلترا رسمياً الحق في الاشتراك في شئون حكم السودان ورفع العلم الانجليزي، ويعييين حاكم عام للسودان بناء على طلب الحكومة البريطانية.
= فى عهده ايضا وقعت حادثتين شهيرتين
• حادث العقبة (أو طابا) مايو 1906: ذلك أنه عقب مشروع تركيا – صاحبه السيادة علي مصر – في مد سكة حديدية من معان للعقبة أن اعترضت انجلترا على هذا العمل، وتمكنت القوات التركية من احتلال طابا، فاشتد الخلاف بين انجلترا وتركيا، ولم يكن الموقف الدولي في صالح تركيا، فأرغمت على الانسحاب من طابا، وانتهت المسألة بقيام لجنة مصرية – تركية بتسوية الحدود بينهما.
• حادثة دنشواي (13 من يونيو 1906): أثناء صيد أحد الجنود الانجليز للحمام، أصاب امرأة، واشتعلت النار بالجرن، مما أدى لثورة الأهالي، وتمخضت الحوادث عن إصابة أحد الضباط الانجليز بضربة شمس أثناء سيره ووفاته، وإصابة بعض الضباط الآخرين، فعلقت المشانق لأهل القرية
======================================
.
ترأس المؤتمر القبطي في أسيوط عام 1911 والذي سمي بالمؤتمر المصري
========================.==============
هو والد صفية زغلول (اسمها الأصلي صفية مصطفى فهمي) زوجة الزعيم السياسي المصري سعد زغلول
= اضطلع بمهام ناظر الحربية والبحرية في عهد نظارة نوبار باشا (الثالثة) (15 إبريل 1894 - 12 نوفمبر 1895)، ثم تولى منصب رئيس مجلس النظارة بالإضافة إلى منصب ناظر الداخلية في الوزارة التي قام بتشكيلها وعرفت باسم نظارة مصطفى فهمي الثالثة (12 نوفمبر 1895 - 11 نوفمبر 1908)، بمعنى أنه أصبح رئيساً لحكومة مصر لمدة ثلاثة عشر عاماً فيما يعرف بعهد وزارات الاستسلام للاحتلال الانجليزي، وكان معروفاً بأنه صديق الانجليز الوفي، فقد قبلت وزارته مالم تقبله النظارات السابقة من حضور مستشار الحقانية البريطاني لجلساتها، وما يمكن أن يعنيه هذا من سلب سلطة الناظر (الوزير) وضياع هيبته، فيصفه كرومرالمعتمد البريطاني في مصر بأنه "أداة في أيدي الممثل البريطاني في القاهرة".
============================
= يقول المؤرخ المصري الدكتور يونان لبيب رزق
==============================
=====================================
"كان تشكيل مصطفى فهمي الوزارة انتصارا كاملا لتغلغل الاحتلال البريطاني في الشؤون المصرية، وإذا كانت معركة التل الكبير في سبتمبر سنة 1882 تسجل استسلام مصر العسكري للغزو البريطاني، فإن تشكيل وزارة مصطفى فهمي بعد ذلك بتسع سنوات يسجل استسلامها السياسي الكامل للاحتلال".
==============================
= في عهده حصلت التجريدة على السودان (1896 - 1898)، وتم استرداده، وإبرام معاهدة 19 يناير 1899، وهي الاتفاقية التي خولت لانجلترا رسمياً الحق في الاشتراك في شئون حكم السودان ورفع العلم الانجليزي، ويعييين حاكم عام للسودان بناء على طلب الحكومة البريطانية.
= فى عهده ايضا وقعت حادثتين شهيرتين
• حادث العقبة (أو طابا) مايو 1906: ذلك أنه عقب مشروع تركيا – صاحبه السيادة علي مصر – في مد سكة حديدية من معان للعقبة أن اعترضت انجلترا على هذا العمل، وتمكنت القوات التركية من احتلال طابا، فاشتد الخلاف بين انجلترا وتركيا، ولم يكن الموقف الدولي في صالح تركيا، فأرغمت على الانسحاب من طابا، وانتهت المسألة بقيام لجنة مصرية – تركية بتسوية الحدود بينهما.
• حادثة دنشواي (13 من يونيو 1906): أثناء صيد أحد الجنود الانجليز للحمام، أصاب امرأة، واشتعلت النار بالجرن، مما أدى لثورة الأهالي، وتمخضت الحوادث عن إصابة أحد الضباط الانجليز بضربة شمس أثناء سيره ووفاته، وإصابة بعض الضباط الآخرين، فعلقت المشانق لأهل القرية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق