بحث هذه المدونة الإلكترونية

الثلاثاء، 18 أغسطس 2015

قصة فتوى
الدكتور/احمد عمر هاشم يصف ابراهيم عيسى بأنه زنديق
لتطاولة على سيدنا عمر بن الخطاب رضى الله عنه وارضاة
الزنديق عند جمهور الفقهاء:- اظهار الاسلام وابطان الكفر
حتى هنا فأن الفتوى تلقى قبولا عندى... شريطة ان يستتاب ابراهيم عيسى
ولكن
****
لماذا تكلم احمد عمر هاشم الان فقط؟؟؟
وهل لهذه الفتوى علاقة بهجوم ابراهيم عيسى على السيسى؟؟
السؤال الان
هل يجوز لولى الآمر الان :- ان يقيم الحد على ابراهيم عيسى
بعد ان يستتاب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وهل يجوز لجماعة من المسلمين ان يقيموا الحد على ابراهيم عيسى اذا ماتقاعس ولى الآمر عن اقامة الحد؟؟؟
انا هنا لاادافع عن ابراهيم عيسى لاننى وبكل بساطة اتمنى ان يقام عليه الحد بالفعل
بقى
ان اجعلك تقارن بين فتوى ابن تيميه المتهم عند هؤلاء بانه متطرف وتكفيرى بفتوى احمد عمر هاشم
يقول شيخ الاسلام ابن تيميه
(( ليس لأحد أن يكفر أحداً من المسلمين ـ وإن أخطأ وغلط ـ حتى تقام عليه الحجة وتبين له المحجة، ومن ثبت إيمانه بيقين لم يزل ذلك عنه بالشك، بل لا يزول إلا بعد إقامة الحجة وإزالة الشبهة.))

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق