ومازال الحديث متواصل عن ابن ميمون
موسى ابن ميمون وبناء على البوست السابق هو من وضع عقيدة الازهراو اعتنق من وضع عقيدة الازهر فكرته وهى
موسى ابن ميمون وبناء على البوست السابق هو من وضع عقيدة الازهراو اعتنق من وضع عقيدة الازهر فكرته وهى
(التوفيق بين الفلسفة مع التوحيد والتفسير بأستخدام الفلسفة وعلم الكلام مع الاستعانة بالفكرالآشعرى )
لذلك تجد ان اغلب مشايخ الازهر من الحاصلين على الدكتوراة فى الفلسفة الاسلاميه او من رموز الفكر الصوفى
موسى بن ميمون
*********************
هل كان يهوديا ام مسلما؟؟
**************************
موسى بن ميمون كان يهوديا------ ومن معتنقى عقيدة الكابالاة -- التصوف اليهودى--
******************************
ادعت عائلته اعتناق الاسلام عندما هاجرت الى المغرب لانه فى ذلك الوقت كان يمنع اقامة المسيحيين واليهود بالمغرب
((غادر إبن ميمون إسبانيا في عام ١١٥٩ مع زوجته وأبنائه وأقاموا في مدينة فاس في المغرب العربي لمدة حوالي سبع سنين مُدعين أنهم مسلمون لأن المسيحيين واليهود لم يكن يسمح لهم بالإقامة هناك أيضاً. وبعدها سافر إلى فلسطين ومن ثم إنتقل منها إلى الإسكندرية عام ١١٦٥ وإلى مصر القديمة حيث عاش حتى وفاته.))
(( إختير طبيباً خاصاً لنور الدين أكبر أبناء صلاح الدين، وللقاضي البيساني وزير صلاح الدين. واستخدم ابن ميمون نفوذه في بلاط السلطان لحماية يهود مصر، عام ١١٨٧ وجه أحد فقهاء الدين التهمة لإبن ميمون بأنه مرتد عن الإسلام وطالب بأن توقع عليه عقوبة القتل التي هي جزاء المرتدين. ولكن الوزير أنقذه إذ قال إن الرجل الذي يُرغم على اعتناق الإسلام لا يمكن أن يعد مسلماً بحق.))
(( اتهمة الكثير من الاحبار بأنه ملحد))
موسى بن ميمون
*********************
هل كان يهوديا ام مسلما؟؟
**************************
موسى بن ميمون كان يهوديا------ ومن معتنقى عقيدة الكابالاة -- التصوف اليهودى--
******************************
ادعت عائلته اعتناق الاسلام عندما هاجرت الى المغرب لانه فى ذلك الوقت كان يمنع اقامة المسيحيين واليهود بالمغرب
((غادر إبن ميمون إسبانيا في عام ١١٥٩ مع زوجته وأبنائه وأقاموا في مدينة فاس في المغرب العربي لمدة حوالي سبع سنين مُدعين أنهم مسلمون لأن المسيحيين واليهود لم يكن يسمح لهم بالإقامة هناك أيضاً. وبعدها سافر إلى فلسطين ومن ثم إنتقل منها إلى الإسكندرية عام ١١٦٥ وإلى مصر القديمة حيث عاش حتى وفاته.))
(( إختير طبيباً خاصاً لنور الدين أكبر أبناء صلاح الدين، وللقاضي البيساني وزير صلاح الدين. واستخدم ابن ميمون نفوذه في بلاط السلطان لحماية يهود مصر، عام ١١٨٧ وجه أحد فقهاء الدين التهمة لإبن ميمون بأنه مرتد عن الإسلام وطالب بأن توقع عليه عقوبة القتل التي هي جزاء المرتدين. ولكن الوزير أنقذه إذ قال إن الرجل الذي يُرغم على اعتناق الإسلام لا يمكن أن يعد مسلماً بحق.))
(( اتهمة الكثير من الاحبار بأنه ملحد))
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق