الخبث الاعلامى
قناة فضائيه(( تسمى قناة المسيره)) تدعى انها تهاجم المخطط الصفوى وتكيل للصفويين وتعد عليهم جرائمهم
ولكن
وسط كل هذا تدس لك السم
تروج الى ان داعش تتلقى تمويلا من ايران
تروج الى ان بعض رجال داعش يتلقون العلاج فى مستشفيات ايران
انه السم فى العسل
فشلت الانظمه العميله فى وقف حالة الاستقطاب الكبيره لداعش والايمان بأفكارها بعد ان اثبتت الاحداث فى العالم العربى والاسلامى ان سلمية الاخوان وان كانت تحافظ على الاوطان الا انها سلمية تؤدى الى التهلكه والاستسلام والاكتفاء بتقديم عشرات الالوف من الشهداء والسجناء يوميا فى العالم الاسلامى
الخبث الاعلامى هذه المره
لم يهاجم داعش مباشره بل عمل على جذب المشاهدين للقناه الفضائيه الخبيثه تحت عنوان
قناة فضائيه(( تسمى قناة المسيره)) تدعى انها تهاجم المخطط الصفوى وتكيل للصفويين وتعد عليهم جرائمهم
ولكن
وسط كل هذا تدس لك السم
تروج الى ان داعش تتلقى تمويلا من ايران
تروج الى ان بعض رجال داعش يتلقون العلاج فى مستشفيات ايران
انه السم فى العسل
فشلت الانظمه العميله فى وقف حالة الاستقطاب الكبيره لداعش والايمان بأفكارها بعد ان اثبتت الاحداث فى العالم العربى والاسلامى ان سلمية الاخوان وان كانت تحافظ على الاوطان الا انها سلمية تؤدى الى التهلكه والاستسلام والاكتفاء بتقديم عشرات الالوف من الشهداء والسجناء يوميا فى العالم الاسلامى
الخبث الاعلامى هذه المره
لم يهاجم داعش مباشره بل عمل على جذب المشاهدين للقناه الفضائيه الخبيثه تحت عنوان
((المخطط الصفوى))
تابعتها عدة ايام الى ان استخلصت هذه الحقيقه
قد تشاهدها وستجد خطب حماسيه لعلماء اجلاء يتحدثون عن الصفويين فقط ولكن السم قد تم دسه بين هذه الخطب والفيديوهات
كل توجه القناه فى حقيقته حرب على داعش بطريقة غير مباشره
قلنا لهم الف الف مره
احترموا عقلية المواطن العربى فقد وصل اغلبنا الى مرحلة النضج ولم يعد ساذجا مثلما كنا فى الماضى
الخبث الاعلامى فى هذه الفضائيه فأحذرها واحذر سمومها
تابعتها عدة ايام الى ان استخلصت هذه الحقيقه
قد تشاهدها وستجد خطب حماسيه لعلماء اجلاء يتحدثون عن الصفويين فقط ولكن السم قد تم دسه بين هذه الخطب والفيديوهات
كل توجه القناه فى حقيقته حرب على داعش بطريقة غير مباشره
قلنا لهم الف الف مره
احترموا عقلية المواطن العربى فقد وصل اغلبنا الى مرحلة النضج ولم يعد ساذجا مثلما كنا فى الماضى
الخبث الاعلامى فى هذه الفضائيه فأحذرها واحذر سمومها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق