بحث هذه المدونة الإلكترونية

الأربعاء، 29 أبريل 2015

هل نجحت دويلات الخليج التى تحكمها قبائل كانت عونا وسندا للانجليز وبعضها كانت عباره عن قبائل تخصصت فى قطع الطرق وقتل وسفك الدماء فى ان تفرغ التيار السلفى من محتواه الفكرى عبر نشر مايعرف بالجاميه والمداخله
والتى تحولت مع الوقت الى مايشبه الطرق الصوفيه فى كثير من المواقف مما ادى الى ضعف تأثير التيار السلفى فى مجريات الامور فى الآمه الاسلاميه بسب تشتتهم واستقطاب كل رمز من رموزهم لمجموعه تختلف عن الاخرى ولكنها اجتمعت على شىء واحد فقط
لايجوز الخروج عن ابناء ال سعود وال صباح وال نهيان
وان جلدوا ظهرك وان جلدوا ظهرك
ثم دروس فى فقه النكاح وكيفية التطهر من الحدث الاكبر والحدث الاصغر ثم قصص من الاثر حول الصبر على الظلم والجوع مع جرعه مكثفه من دروس فى عاقبة الظلم ليصبح من يتعرض لهذه الجرعه الاشعاعيه مستسلما لارداه الحاكم الظالم
خاصه وان دروس عواقب الظلم تريح من يتعرض لهذه الجرعه الاشعاعيه وتخرج ما يجيش به صدره من غضب تجاه طواغيت العصر
حكام مصر وكل مصر
من يتشكك فى سطر واحد من هذا فما عليه سوى ان يقارن بين فكر علماء كنت اكن لهم كل محبه وتقدير وارى انهم الاسلام ولااسلام لغيرهم
الان فقط اعترف بأننى كنت ساذجا عندما ظننت فيهم الخير والاخلاص بعدما تبين لى انهم مجرد مقدمى برامج مثلهم تماما مثل ابراهيم عيسى ولميس وغيرهم ولكنهم .. ولكنهم يروجون فكر خطير على الآمه الاسلاميه
استسلم تسلم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق