بحث هذه المدونة الإلكترونية

الاثنين، 9 مارس 2015

البوست القادم للغاضبون .. وماذا بعد سقوط الرياض؟؟
هل تعلم ايها الغاضب الذى وجهت لى السباب وطعنت فى شرف اسرتى بأحقر الالفاظ انك قد تسببت فى ان القى المزيد والمزيد حول موضوع المؤامره القذره
نعم المؤامره القذره
اقرأ يامن سببت امى واسرتى
###################################
ماهى اوجه الشبه والاختلاف ين جيش محمد على فى الجزيره العربيه وجيش السيسى فى الجزيره العربيه وليبيا وقطاع غزه
ماهى وجهة نظر الجبرتى فى جيش السيسى الذى كان سيذهب الى الجزيره العربيه تحت يافطه كبيره عنوانها هو الدفاع عن الاراضى المقدسه ضد الغزو الحوثى
وهل كان سيفعلها كما فعلها الجيش اليمنى فى صنعاء
هل كانت عقيدة بعض قادته كانت هى السبب الرئيسى فى سقوط الرياض فى ايدى الحوثيين
هل كانت طهران سترفع راية ياحسين فوق الكعبه كما هدد قائد الاركان الايرانى بذلك من قبل
ماهو دور الاشراف والطرق الصوفيه فى تمهيد الطريق للحوثيين لاحتلال الكعبه والمسجد النبوى
وهل سينجح العثمانيون الجدد
فى القضاء على الاحتلال الحوثى المدعوم بالجيش الايرانى والجيش المصرى
هل سينسحب الجيش المصرى بعد تسليم الرياض للحوثيين ام سينضم للقتال ضد العثمانيون الجدد مع ايران؟؟
هل سيجبر المصليين فى الكعبه والمسجد النبوى على ان يؤدوا الصلوات خلف ابو خليل والجفرى ام خلف ايات الله من الحوزه فى ايران والنجف
قد تعرف ذات يوم
كيف فشلت وافشلت اكبر خيانه لاهل السنه والجماعه فى الجزيره العربيه
كيف انقذت دول الخليج بلادها وحدودها والاماكن المقدسه فيها بقرارها بالغاء التعاون مع الجيش المصرى ووضع اياديها فى ايادى العثمانيون الجدد
##########################################
هل كان الشرفاء فى الجيش المصرى سيستيقظون ذات يوم ليكتشفوا انهم قد شاركوا فى احقر مؤامره على اهل السنه والجماعه بعد ان تسقط الكعبه فى ايدى ايران ومن قبلهم الحوثيين
######################3
هذه السطور تتطلب منك ان تعيد قرأه البوستات الاربعه السابقه المتعلقه بالبوست الرئيسى فيها
اتفاقية دفاع مشترك بين قطر وتركيا
####################################
الم اقل لك ايها الغاضب الاحمق الذى مافعلت سوى ان اكتفيت بالسباب . الم اقل لك اننى لن اغادر هذا المربع
حتى يعرف القاصى والدانى تفاصيل احقر مؤامره على الخليج
ولاصدقائى الاعزاء
اعتذر عن تقديم اى جديد وستبقى منشوراتى حول هذا الموضوع فقط بكافة تفاصيله واسانيده


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق