بحث هذه المدونة الإلكترونية

الاثنين، 22 ديسمبر 2014

سبحان الله
لوبقيت طوال عمرى احاول اثبات تلك العقيده الفاسده لك -مانجحت فى اقناعك بذلك
الازهر يفضح نفسه ويكشف عن عقيدته القبوريه
اعتناق العقيده القبوريه هو جواز المرور للمنابر والمناصب العليا
خبر منشور باليوم السابع
يؤكد لكم ان الازهر ومناهجه لاتمت لعقيدة السلف الصالح بأى صله
-طالما كان الركن الاساس فيها هو الاقرار بالصلاه بالمساجد ذات الاضرحه -بل انها
عقيده قبوريه متأثره بمناهج فلسفيه ولعل المقال الذى سبق وان نشر بهذه الصفحه بعنوان
الاسلام المسيحى قد بين لك اوجه التشابه بين عقيدة الصوفيه والمسيحيه
================================
لايوجد فى مصر من يكره ياسر برهامى مثلى
============================
ولكن ماحدث معه سيقف التاريخ امامه كثيرا
عندمايكون الصراع معه لمنحه ترخيص بالخطابه بالمساجد يدور حول جواز او عدم جواز الصلاه بالمساجد ذات الاضرحه
=================================
فأنت امام محاكمه ومواجهه ومناظره تاريخيه بين فكر وفكر
=================================
مره اخرى
دعك من كراهيتك لبرهامى قبل ان تقرا هذه السطور!!!!!!!!!
معركة برهامى والأوقاف.. نائب الدعوة السلفية يستدعى فتاوى مشايخ الأزهر فى تحريم الصلاة بمساجد الأضرحة للرد على الاختبارات..ووكيل الوزارة لـ"اليوم السابع":الرد على الاختبار فى الوزارة وليس وسائل الإعلام الخميس، 18 ديسمبر 2014 - 03:23 م
ياسر برهامى
كتب محمد إسماعيل -
أحمد عرفة استدعى ياسر برهامى، فتاوى لعدد من مشايخ الأزهر تتفق مع آراء الدعوة السلفية فى قضية تحريم الصلاة فى المساجد التى بها أضرحة فى إطار سلسلة مقالات بعنوان "الأجوبة الأزهرية السلفية على أسئلة الامتحانات الأوقافية" التى خصصها للرد على الأسئلة الواردة فى الامتحان التى تجريه وزارة الأوقاف، لمنح تصاريح الخطابة للأئمة بعد إعلانه عدم المشاركة فى الاختبار.
وحشد برهامى فى المقال فتاوى للشيخ عبد المجيد سليم مفتى الديار المصرية الأسبق، والشيخ محمود شلتوت ولجنة الفتوى فى الأزهر تتفق مع آراء الدعوة السلفية،
وقال برهامى: "أسوق هذه الفتاوى لكبار علماء الأزهر الشريف، ومنهم من شغل منصب شيخ الأزهر، وذلك ردًا على من أراد إيهام الناس أنها تمثل منهجا متشددا يخالف منهج الأزهر".
ونقل برهامى عن الشيخ عبد المجيد سليم قوله: "نفيد أنَّه قد أفتى شيخ الإسلام ابن تيميَّة: بأنَّه «لا يجوز أن يُدْفَن فى المسجد ميت، لا صغير ولا كبير،
ولا جليل ولا غيره؛ فإنَّ المساجد لا يجوز تشبيهها بالمقابر».
وقال فى فتوى أخرى: «إنه لا يجوز دفن ميت فى مسجد، فإنْ كان المسجد قبل الدَّفن غُيِّر؛ إمَّا بتسوية القبر، وإمَّا بنَبْشِه إنْ كان جديدًا... إلخ».
وذلك لأنَّ الدَّفن فى
المسجد إخراج لجزء مِن المسجد عما جُعل له مِن صلاة المكتوبات وتوابعها مِن النَّفل والذِّكر وتدريس العلم، وذلك غير جائز شرعًا؛ ولأنَّ اتخاذ قبر فى المسجد على الوجه الوارد فى السؤال يؤدى إلى الصلاة إلى هذا القبر أو عنده،
وقد وردت أحاديث كثيرة دالة على حظر ذلك. ونقل عن لجنة الفتوى النص التالى: " فتاوى هامة لفتحى عثمان (ص12، 13) نقلًا عن جريدة الأساس": بأنه إذا كان الحال كما ذكر به جاز نقل هذا الميت إلى مكان آخر،
ولكن لا يجوز شرعًا نقله إلى ضريح أو قبة كما يصنعه بعض النَّاس لمن يعتقدون فيه الولاية والصلاح؛ فإن هذا نهى عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ فقد روى مُسلِم وغيره عن أبى الهياج الأسدى «حيان بن حصين» عن على – رضى الله عنه – قال: «ألَا أَبعَثُكَ على ما بعثنى عليه رسولُ الله صلى الله عليه وسلم، ألَّا تدعَ تمثالًا إِلَّا طَمَستَه، ولا قبرًا مُشرِفًا إِلّا سَوَّيتهُ» أخرجه مسلم (969).
من جانبه، قال الشيخ جابر طايع، وكيل وزارة الأوقاف، إن اختبارات الوزارة بشأن الخطابة فى المساجد ليس محلها وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعى، ولكن محلها الوزارة واللجان التى تجرى فيها الامتحانات. وأضاف وكيل وزارة الأوقاف، فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أنه إذا كان لدى ياسر برهامى، نية لأداء الاختبارات كان عليه أن يأتى إلى اللجنة ليؤدى الامتحان ولا يجيب عليه عبر وسائل الإعلام

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق