بحث هذه المدونة الإلكترونية

الأحد، 13 مايو 2018

ايا سارقى البوستات -- هيا اسرقوه والى انفسكم فأنسبوه
==============================
عملية صناعة الإسلام الدليفرى فى انجلترا بين
(ماجد وساجد)
صحابة لندن الجدد
======================================
معهد كويليام بإنجلترا
وعبث كل العمائم التى تقيم هناك بالإسلام
الإسلام الانجليزى هذا يستدعى الى ذاكرتى المقال الخطير للآسير خالد غريب
(الواقع الإسلامى الإفتراضى التعايشى)
السؤال الآن -- ماهى مدى علاقة عمائم لندن بذلك المعهد
وماهى مدى علاقة ابراهام منير بذلك المعهد؟؟؟؟
=====================================
ويكيبديا
ولد ويليام هنري كويليام عام 1856 لوالد ثري يعمل بصناعة الساعات. درس ويليام في معهد الملك ويليام العالي في جزيرة مان وبدأ العمل كمحام في 1878، نتيجة لعمل كويليام بالمحاماة أصيب بالارهاق والتعب فنُصِح بزيارة فرنسا أو إسبانيا، فسافر بالفعل إلى جنوب فرنسا،
ثم قرر عبور البحر الأبيض المتوسط نحو جنوبه فوصل المغرب، وهناك بدأ عشقه للإسلام وتراثه.
وفي سن الحادية والثلاثين، اعتنق ويليام الإسلام، وأطلق على نفسه اسم عبد الله، ليبدأ بعد ذلك مشواراً طويلا من الفخر والاعتزاز بدينه الجديد، ونشر الدعوة في بريطانيا، بلاده.
ذاع صيت كويليام في بريطانيا وتحول مسجده إلى قبلة للمسلمين والدارسين فيها، ليمتد تأثيره فيما بعد نحو جنبات الإمبراطورية البريطانية.
==============================
خطورة منهج هذا المعهد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بإختصار يمكنك ان تطلق على منهج هذه العمائم مصطلح
(التصوف المتسلفن)
واصبح الحديث الان عن معهدى (راند بأمريكا وكويليام بأنجلترا) وكأنهما مذاهب إسلامية جديدة
وللحديث بقية إن كان للعمر بقية
كى احدثك عن
ماجد نواز-- الذى
(سبق اعتقاله فى مصر بتهمة الانضمام الى حزب التحرير)
(وهوالان يدعو الى علمانية إسلامية )
وهو مدير معهد كويليام البريطانى لمكافحة التطرف
=============================
وكى احدثك عن سبب إختيارساجد جاويد - الباكستانى الآصل - كوزير للداخلية فى انجلترا--------- والذى سبق أن قال إن عائلته تدين بالإسلام، لكنه لا يمارس أى طقوس دينية
ساجد جاويد
((كان يعمل ببنك دويتشيه بنك --- التابع للبلاك ووتر))
ينسب لـ"ساجد جاويد"، أنه قال خلال حفل عشاء "أصدقاء إسرائيل المحافظين" فى عام 2012 - حسب ما ذكرته صحيفة "يهود كرونيكل" - "إذا اضطر إلى مغادرة بريطانيا للعيش فى الشرق الأوسط، فإنه سيختار إسرائيل كوطن"، كما نقل موقع "القدس" الفلسطينى، عن قناة "كان" العبرية، تصريح لـ"جاويد" وزير شئون المجتمعات والحكم المحلى البريطانى السابق – خلال عام 2017 - أن حكومته لن تقدم أى اعتذار عن وعد بلفور، وأن مثل هذا لن يحدث أبدًا، مضيفًا خلال المؤتمر اليهودى العالمى، "البعض يطالبنا بالاعتذار عن وعد بلفور، ذلك لن يحدث. مثل هذا الاعتذار يعنى الاعتذار عن وجود إسرائيل وتقويض حقها فى الوجود".
==========================
فى 2014، عين جاويد"، فى مجلس الوزراء كوزير للدولة لشئون الثقافة والإعلام والرياضة ووزير المساواة بعد استقالة ماريا ميلر، وهذا جعله أول عضو فى البرلمان تم انتخابه فى عام 2010 للانضمام إلى مجلس الوزراء، وأول نائب برلمانى باكستانى يقود وزارة حكومية،
============================
قال "جاويد" فى تصريحات صحفية بالتليجراف ---- لى أربعة أشقاء يؤمنون بالله
لكنى لا أعتقد بوجود الله، لكننى أحترم الديانات الأخرى وزوجتى مسيحية متدينة وأعترف أن المسيحية هى ديانة دولة بريطانيا".
(((( وبعد فترة وجيزة تم تعيينه عضوًا فى مجلس الملكة الخاص.))))

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق