بحث هذه المدونة الإلكترونية

الثلاثاء، 28 نوفمبر 2017


ولم يحدث انفصال بين اللاهوت والناسوت فى موت المسيح
ولم يحدث انفصال بين اللاهوت والناسوت فى موت المسيح
ولم يحدث انفصال بين اللاهوت والناسوت فى موت المسيح
وكما نقول فى القسمة السريانية عن موته(( انفصلت نفسه عن جسده ولاهوته لم ينفصل قط عن نفسه ولاعن جسده وهكذا نفسه وهى متحدة باللاهوت ذهبت الى الجحيم لتبشر الراقدين على الرجاء .... وتفتح لهم باب الفردوس وتدخلهم فيه وبقى جسده فى القبر متحدا باللاهوت
*********************************
وفى اليوم الثالث أتت نفسه المتحدة بلاهوته لتتحد بجسده المتحد بلاهوته وهكذا صارت القيامة
وأمكن للاله المتجسد القائم من الاموات ان يخرج من القبر وهو مغلق وعليه حجر عظيم
وامكن ان يدخل على التلاميذ والابواب مغلقة(يو 19:20)
ويثير شنوده تساؤل
هل دخل من الابواب المغلقة بلاهوته ام بناسوته؟؟
اليس هذا دليلا على وحدة الطبيعة . ومن هذا الذى خرج من القبر ؟؟ اهو لاهوته ام ناسوته ام هو المسيح
اننا لانتحدث هنا عن طبيعتين منفصلتين: اله وانسان . فهذا التعبير يدل على اثنين لاواحد وتعبير اثنين لايدل مطلقا على اتحاد
فا لاتحاد لايقسم الى اثنين
وانا احب ان استخدم عبارة الاتحاد للتكلم عن الذى حدث فى بطن العذراء اما بعد ذلك فنسميها وحدة الطبيعة .كذلك تعبير اثنين يوحى بالانفصال او امكانيته
*************************************
أهمية الوحدة للكفارة والفداء؟؟؟؟؟؟؟
**************************

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق