بحث هذه المدونة الإلكترونية

الجمعة، 13 أكتوبر 2017

هههههههههههههههه هانشوه فى الرموووووووووووووووز
ماذا قال الغزالى فى محمد عبده وكتابه الاسلام والنصرانية مع العلم والمدنيه؟؟
الى كل من يرى ان محمد عبده رمزا كبيرا -- الغزالى لم يكن وهابيا ولم يكن جهاديا ولم يكن ولم يكن فماذا قال فى محمد عبده
ولكى نفهم كان لابد من هذه المقدمة
البداية من كتاب الاسلام وأصول الحكم
((نبذة عن :- كتاب الاسلام وأصول الحكم --------- منقول
************************
علي عبد الرازق
أصدر عام 1925 كتاب الإسلام وأصول الحكم
الكتاب أثار ضجة بسبب آرائه في موقف الإسلام من "الخلافة" حيث نُشَر الكتاب في نفس فترة سقوط الخلافة العثمانية وبداية الدولة الاتاتركية،
رد عليه عدد من العلماء من أهمهم الشيخ محمد الخضر حسين شيخ الأزهر بكتاب "نقد كتاب الإسلام وأصول الحكم" ثم سحب منه الأزهر شهادة العالمية،
يقول على عبد الرازق فى كتابه --------- مايقوله لقطاء اليوم
********************************
السطور القادمة ملخص لما ورد بالكتاب
*******************************
منقول
**************************************
يُعدُّ كتاب لإسلام وأصول الحكم أولَ دراسة شرعية تؤسِّس للفكرة العَلمانية داخل الوسط الإسلامي، وقد نشره الشيخ القاضي علي عبد الرازق عام 1925 م
تقوم فكرة الكتاب المركزية على تفسير الدين الإسلامي بما يتفق مع التصور الغربي للدين، فرسالة النبي
ما هي إلا رسالة روحية ليس فيها إلا البلاغ لوجود
(آيات متضافرة على أن عمله السماوي لم يتجاوز حدود البلاغ المجرد من كل معاني السلطان)
فهي رسالة لا تتضمن سلطة حكم،
حيث كان النبي صلى الله عليه وسلم:
(رسولاً لدعوة دينية خالصة للدين لا تشوبها نزعة ملك ولا دعوة لدولة)
وإنما أحدث ذلك المسلمون من بعده، وكانت الحكومة التي أقامها الصحابة من بعده حكومة دنيوية ليست من أحكام الإسلام
شذوذ هذا الرأي ونكارته أحدثا ردة فعلٍ صارمة شديدة ضده،
****************************************************************
يقول الإمام محمد الغزالي
(((( يُعد كتاب الإسلام وأصول الحكم استكمالا لمسيرة تحرير فكري بدأها الإمام محمد عبده في كتابه "الإسلام والنصرانية بين العلم والمدنية" وقاسم أمين والشيخ عبد الرحمن الكواكبي في كتابه طبائع الاستبداد وتبعهم عبد الوهاب المسيري في كتابه العلمانية الجزئية والعلمانية الشاملة (كتاب)
وأخيرا راشد الغنوشي في مؤلفاته مثل مقاربات في العلمانية والمجتمع المدني

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق