بحث هذه المدونة الإلكترونية

السبت، 29 أبريل 2017

المواطن الفرنسى-2-
أخوية سيون". هذه الأخوية جمعية سرية أُسست في القدس عام 10999 على يد ملك فرنسي يدعى جود فروا دو بويون بعد احتلاله للمدينة مباشرةً. يقال إن الملك كان يحتفظ بسر عظيم في عائلته منذ زمن المسيح. وخوفاً من أن يضيع هذا السر بعد موته، قام بتأسيس هذه الجمعية وكلف أعضاءها بحماية سره وذلك بنقله من جيل إلى آخر))
 هل تعرف هذا السر؟؟؟؟؟؟
ما هي الكأس المقدسة وما هو الإنجيل:
 "إن الإنجيل لم يرسل من السماء عن نبى
إن الإنجيل هو كتاب من تأليف بشر،. ولم ينزل بوحي من الإله. وهو لم يهبط بشكل خارق من الغيوم في السماء. بل هو من ابتكار الإنسان الذي ألفه وقد تطور وتحرف من خلال ترجمات وإضافات ومراجعات لا تعد ولا تحصى.
والنتيجة هي أنه لا توجد نسخة محددة للكتاب في التاريخ كله
و الكأس المقدسة ترمز للمرأة.
لقد كانت قوة المرأة وقدرتها على إنتاج الذرية ومنح الحياة في قديم الزمان أمراً مقدساً،
لكنه كان يهدد قيام الكنيسة
لذا محوه، وألصقت بالمرأة الصفات الشيطانية وشوهت سمعتها.
 ان لوحة "العشاء الأخير" الأصلية لدافنشي ووثائق السانجريال التي تحتوي على ادلة ومعلومات خطيرة عن التاريخ الحقيقي ليسوع المسيح ومريم المجدلية. تؤكد تلك المزاعم أن السيد المسيح كان (إنساناً ومعلماً ونبياً) وتروي الجانب الآخر من قصته، وكيف أن حماية تلك الوثائق وحماية قبر مريم المجدلية أوكلت لجمعية أخوية سيون المعاصرة
هم يريدون اثبات
 أن مريم المجدلية ليست موجودة إلى جانب المسيح في لوحة العشاء الأخير، وإنما القديس يوحنا هو الموجود إلى جواره،
هم يريدون اثبات ان
 أن هذا القديس لم يكن يتمتع برجولية كبيرة، وأن له رأسا جميلا، وأن المسافة التي تفصل المسيح عن القديس يوحنا في اللوحة، تعني التباعد الشاسع الذي يفصل الطبيعة البشرية عن الطبيعة الإلهية للمسيح، فالبشرية خاصة بتلميذه المفضل.
يدعون كذبا ان دافنشى كان يريد اثبات ان يسوع هو ابن الله. رغم ان اللوحة الاصلية قد احتوت على رسم لمريم المجدلية
ولكنهم زوروا اللوحة
بحيث يظهر ان يوحنا هو من يجلس الى جوار المسيح وليست مريم المجدلية
السر اذن هو
فى الرسالة التى تحملها  شيفرة دافنشي فى لوحة العشاء الاخيروهو أن الكنيسة مستعدة للقتل بغية المحافظة على إخفاء سر زواج يسوع ومريم المجدلية
يتبقى لنا قصة طريفة وهى قصة الكأس المقدسة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق