بحث هذه المدونة الإلكترونية

الأحد، 19 فبراير 2017

"هم لا محالة قاتلي،
إنهم لا محالة يقتلونني،
لا يرى أحد ما يصنعون بي في طعامي وشرابي وما نحو ذلك،
وقد يتخذون أسلوب القتل البطيء معي،
فقد يضعون السم في الطعام أو الشراب أو الدواء والحقن،
وقد يعطونني دواءً خطيرًا فاسدًا،
وقد يعطونني قدرًا من المخدرات قاتلاً، أو محدثًا جنونًا".
وزاد: "سيختلقون عند موتي المعاذير الكاذبة والأسباب الباطلة، في أمر الوفاة،
فلا تصدقوا ما يقولون،
إنهم يجيدون الكذب،
وقد يختلقون إساءة خلقية يختلقونها،
وستخرجون لها الصور لإساءة خلقية،
فكل ذلك ينتظر منهم".
***********************************************
************************************************
هل قتل ام مات؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
عن الشيخ عمر عبد الرحمن -- اتحدث
وقبل الحديث يجب ان اوجه هذه الكلمات الى الخصم اللدود
الان قد يشعر عبود الزمر بالانتصار
عبود الزمر هو الخصم اللدود للشهيد بأذن الله الشيخ عمر عبد الرحمن
عبود كان اول من روج لفكرة تنحية الشيخ عمر عن قيادة الجماعة تحت عنوان
((لاولاية للضرير)) وكان الرد عليه وقتها ولاولاية للآسير
ولهذا بوست قريبا ان شاء الله
الان
الان
انشر لك رسالة الشيخ عمر عبد الرحمن من محبسة كى تعرف كيف كانوا يعذبونه
*******************************************************************
الشيخ عمر عبد الرحمن يحكي تفاصيل تعذيبه داخل السجن
(((9 رجب 1434)))
المسلم/اليوم السابع/متابعات
أرسل الشيخ عمر عبد الرحمن, المعتقل في السجون الأمريكية منذ نحو عشرين عامًا, رسالة وجهها إلى جميع المسلمين في العالم, يحكي فيها تفاصيل التعذيب التي يتعرض لها.
وقال الشيخ عبد الرحمن على حسابه الخاص على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر": "إن الحكومة الأمريكية رأت في سجني ووجودي في قبضتها الفرصة السانحة، فهي تغتنمها أشد الاغتنام، لتمريغ عزة المسلم في التراب، والنيل من عزة المسلم وكرامته، فهم لذلك يحاصرونني، ليس الحصار المادي فحسب، بل حصارًا معنويًّا أيضًا؛ حيث يمنعون عني المترجم والقارئ والمسجل والراديو، فلا أسمع أخبارًا من الخارج أو الداخل".
وأضاف: "من أنواع الحصار تسليط الكاميرا عليَّ ليل نهار، لما في ذلك من كشف العورة عند الغسل وعند قضاء الحاجة، ولا يكتفون بذلك بل يخصصون عليَّ مراقبة مستمرة من الضباط، ويستغلون فقد بصري في تحقيق مآربهم الخسيسة، فهم يفتشونني تفتيشًا ذاتيًّا فأخلع ملابسي، كما ولدتني أمي، وينظرون في عورتي من القبل والدبر، وعلى أي شيء يفتشون على المخدرات أو المتفجرات ونحو ذلك".
وتابع قائلاً: "هم يحاصرونني في السجن الانفرادي، فيمنع أحد يتكلم باللغة العربية أن يأتي إليَّ، فأظل طول اليوم والشهر والسنة لا أكلم أحدًا ولا يكلمني أحد، وهم يمنعونني من صلاة الجمعة والجماعة والأعياد وأي اتصال بالمسلمين، ولولا قراءة القرآن لمسَّني كثير من الأمراض النفسية والعقلية".
وتابع الشيخ عبد الرحمن: "هم لا محالة قاتلي، إنهم لا محالة يقتلونني، لا يرى أحد ما يصنعون بي في طعامي وشرابي وما نحو ذلك، وقد يتخذون أسلوب القتل البطيء معي، فقد يضعون السم في الطعام أو الشراب أو الدواء والحقن، وقد يعطونني دواءً خطيرًا فاسدًا، وقد يعطونني قدرًا من المخدرات قاتلاً، أو محدثًا جنونًا".
وزاد: "سيختلقون عند موتي المعاذير الكاذبة والأسباب الباطلة، في أمر الوفاة، فلا تصدقوا ما يقولون، إنهم يجيدون الكذب، وقد يختلقون إساءة خلقية يختلقونها، وستخرجون لها الصور لإساءة خلقية، فكل ذلك ينتظر منهم".
والشيخ عبد الرحمن ضرير وعمره يتجاوز السبعين عامًا، ومصاب بعدة أمراض، من بينها سرطان البنكرياس والسكري، وأمراض القلب والضغط.
_من جهته, ناشد أسد عمر عبد الرحمن، نجل الشيخ "عمر عبد الرحمن" مفتي الجماعة الإسلامية، رئيس الجمهورية الدكتور محمد مرسي، بالتدخل الفوري للإفراج عن والده، قائلاً: "لا يجب أن ينتظر الرئيس زيارة أمريكا لمطالبة الرئيس الأمريكي بالإفراج عن والدي، ولكن عليه أن يبعث برسالة إليه".
وأكد أسد، أن أسرة الشيخ تقدمت بطلب لزيارته أكثر من مرة، ولم يسمح إلا لزوجته فقط بزيارته، لافتاً إلى أن الأسرة قامت بعدة وقفات احتجاجية كما اعتصمت أكثر من 14 شهراً، ولم يستمع أحد إلى مطالبهم.
وأشار أسد أن أسرة الدكتور عمر تلقت اتصالاً منه منذ يومين، وقال الشيخ أنه يُعانى من سوء المعاملة وأن حالته الصحية متدهورة للغاية، لافتاُ إلى أنه لا يرضى بأن يكون أبناء الشيخ أحرار ووالدهم أسير في السجون الأمريكية.
وأضاف، لا تحتمل قضية الدكتور عمر التأخير أكثر من ذلك لأن الشيخ أصبح كبيراً فى السن ويُعانى من أمراض كثيرة، مطالباً المنظمات الحقوقية بالتدخل للإفراج عن والده.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق