بحث هذه المدونة الإلكترونية

الأحد، 19 فبراير 2017

إنني مطالب أمام ديني وأمام ضميري أن أدفع الظلم والجبروت ،
وأرد الشبهة والضلالات،
وأكشف الزيغ والانحراف،
وأفضح الظالمين على أعين الناس،
وإن كلفني ذلك حياتي وما أملك، 
أنا لا يرهبني السجن ولا الإعدام،
ولا أفرح بالعفو أو البراءة ،
ولا أحزن حين يحكم علي بالقتل،
فهي شهادةٌ في سبيل الله،
وعندئذ أقول: فزت ورب الكعبة،
وعندئذ أقول أيضا: ولست أبالي حين أقتل مسلما***على أي جنب كان في الله مصرعي"
الشيخ عمر عبد الرحمن

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق