إنني مطالب أمام ديني وأمام ضميري أن أدفع الظلم والجبروت ،
وأرد الشبهة والضلالات،
وأكشف الزيغ والانحراف،
وأفضح الظالمين على أعين الناس،
وإن كلفني ذلك حياتي وما أملك،
أنا لا يرهبني السجن ولا الإعدام،
ولا أفرح بالعفو أو البراءة ،
ولا أحزن حين يحكم علي بالقتل،
فهي شهادةٌ في سبيل الله،
وعندئذ أقول: فزت ورب الكعبة،
وعندئذ أقول أيضا: ولست أبالي حين أقتل مسلما***على أي جنب كان في الله مصرعي"
وأرد الشبهة والضلالات،
وأكشف الزيغ والانحراف،
وأفضح الظالمين على أعين الناس،
وإن كلفني ذلك حياتي وما أملك،
أنا لا يرهبني السجن ولا الإعدام،
ولا أفرح بالعفو أو البراءة ،
ولا أحزن حين يحكم علي بالقتل،
فهي شهادةٌ في سبيل الله،
وعندئذ أقول: فزت ورب الكعبة،
وعندئذ أقول أيضا: ولست أبالي حين أقتل مسلما***على أي جنب كان في الله مصرعي"
الشيخ عمر عبد الرحمن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق