بين كوجاك وكوجاك ومن قبلهم كرومر
احمد فتحى سرور
كوثر حسين كوجاك
وبداية الاستسلام لشروط المنح الامريكية التى تهدف الى ابعاد الامة عن أصالتها ومنابع دينها الحق
كتاب التربية الاسلامية لصف الاول الثانوى 1990/1989
قامت وزارة التربية والتعليم فى عهد وزيرها فتحى سروربألغاء تدريس الشخصيات المثالية لعصر النبوة من كتاب التربية الآسلامية وأستبعدت ((أم المؤمنين عائشة)) رضى الله عنها وأرضاها وقررت بدلا منها شخصية ((السيد البدوى)) وغيرة
جاءت المعلومات خالية من اى هدف تربوى سوى الحث على زيارة القبور والآضرحة
من هى كوثر حسين كوجاك التى كانت تتحكم وبصفة منفردة فى ادارة ذلك الملف ؟؟؟؟
كوثر حسين كوجاك
بين كوجاك وكرومر يفرض علينا مناهج تعليمية ونحن نهتف لكل رئيس
احمد فتحى سرور
كوثر حسين كوجاك
وبداية الاستسلام لشروط المنح الامريكية التى تهدف الى ابعاد الامة عن أصالتها ومنابع دينها الحق
كتاب التربية الاسلامية لصف الاول الثانوى 1990/1989
قامت وزارة التربية والتعليم فى عهد وزيرها فتحى سروربألغاء تدريس الشخصيات المثالية لعصر النبوة من كتاب التربية الآسلامية وأستبعدت ((أم المؤمنين عائشة)) رضى الله عنها وأرضاها وقررت بدلا منها شخصية ((السيد البدوى)) وغيرة
جاءت المعلومات خالية من اى هدف تربوى سوى الحث على زيارة القبور والآضرحة
من هى كوثر حسين كوجاك التى كانت تتحكم وبصفة منفردة فى ادارة ذلك الملف ؟؟؟؟
كوثر حسين كوجاك
بين كوجاك وكرومر يفرض علينا مناهج تعليمية ونحن نهتف لكل رئيس
كرومر:- اثناء الاحتلال الانجليزى
طلب اللورد كرومر المعتمد الانجليزي من حكومته إرسال خبراء متخصصين في تطوير المناهج التعليمية في مصر،
فأرسلت له حكومة لندن القس دانلوب خريج كلية اللاهوت الملكية في لندن ليتولي الإشراف علي تطوير التعليم المصري سنة 1902
فقام بمجهود كبير من أجل تنحية المواد الشرعية وتحجيم دورها وتحريف نصوصها
طلب اللورد كرومر المعتمد الانجليزي من حكومته إرسال خبراء متخصصين في تطوير المناهج التعليمية في مصر،
فأرسلت له حكومة لندن القس دانلوب خريج كلية اللاهوت الملكية في لندن ليتولي الإشراف علي تطوير التعليم المصري سنة 1902
فقام بمجهود كبير من أجل تنحية المواد الشرعية وتحجيم دورها وتحريف نصوصها
كرومر له مقولة شهيره
( إن المصريين لن يفلحوا أبدا طالما ظل هذا الكتاب (القرآن الكريم) بأيديهم. )
( إن المصريين لن يفلحوا أبدا طالما ظل هذا الكتاب (القرآن الكريم) بأيديهم. )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق