بحث هذه المدونة الإلكترونية

الأربعاء، 20 أبريل 2016

جمهورية موافى
جمهورية التسريبات الجنسية للجميع لم تسقط
صلاح نصر لم يمت وصفوت الشريف تلميذة النجيب مازال يمارس مهام عملة
الاعلام وجمهورية موافى
كتائب الاعلام كلها بلا استثناء تعمل وفق توجيهات قائد جمهورية موافى
لادستور يحمى احد ولاقانون يعاقب احد
من يخرج عن السياق تنشرله فضيحة جنسية ولو كانت مكالمة تليفونية
من لايجدون له تسجيلا
يمكنهم تركيب مكالمة تليفونية بأستخدام وسائل تقنية متقدمة
نعم انا ضد كل هؤلاء الاعلاميين
نعم اتمنى ان يخرس الله السنتهم القذرة
ولكن لااوافق ابدا ان اعيش فى دولة ترفع علم موافى كوسيلة للابتزاز والضغط على الخصوم
مازال من يدير جمهورية موافى متوقفا عند المعايير الاخلاقية لجيل الستينيات
وهو لايعلم ان تلك المعايير قد انهارت وتراجعت فلم تعد مثل هذه التسجيلات مؤثرة فى شعب فقد حيائة بفضل اعلامكم ومناهج تعليمكم وفشل الدعاة فى المساجد فى التواصل مع هذا الجيل
جمهورية موافى
جمهوية موافى اثبتت مدى ضعف النظام الذى عجز حتى عن احتواء مؤيديه قبل معارضية وضاق صدرة بأى نقد موجه منهم له ولو كان نقدا على سبيل الاستحياء المصطنع
جمهورية موافى لاتجد اعلاميا صالحا اومواطنا صالحا سوى نموذج مصطفى بكرى واحمد موسى
اما عدا ذلك فكلكم اعداء للدولة وكلكم خونة للنظام وكلكم مشتركون فى مؤامرة لاسقاط مصر ومصر وفقا لمفهومهم هى النظام والنظام فقط

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق