حتى لايتكرر موضوع الزند او غيرة
حتى يتم تقليم اظافر الماركسيين القابعين بوزارة الثقافة والباحثين عن بقايا فضلات الطعام المتساقط من السفارات الاجنبية -- حتى يتم تقليم اظافر اعداء الاسلام
هل قرأت هذه السطور من قبل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هذه السطور هى وثيقة يجب العمل بها والتركيز على ماورد بها وأعتبارة دستورا لمن سيواجة هذه الوزارة (وزارة نشر ثقافة العداء للاسلام )
هذه السطور هى وثيقة يجب العمل بها والتركيز على ماورد بها وأعتبارة دستورا لمن سيواجة هذه الوزارة (وزارة نشر ثقافة العداء للاسلام )
****************************************************
اقرأ - هذا الجزء من الوثيقة - بتركيز ولا تجعل كرهك لشومان يفقدك الاستزادة من تلك الوثيقة
****************************************************************
-أخيرًا - لقد ادَّعى الدكتور عصفور: "أن المعتمَد في خطاب وزارة الثقافة هو خطاب الإسلام المستنير المعتدل"،
اقرأ - هذا الجزء من الوثيقة - بتركيز ولا تجعل كرهك لشومان يفقدك الاستزادة من تلك الوثيقة
****************************************************************
-أخيرًا - لقد ادَّعى الدكتور عصفور: "أن المعتمَد في خطاب وزارة الثقافة هو خطاب الإسلام المستنير المعتدل"،
ونحن نسأله: هل خطاب الإسلام المستنير المعتدل هو الذي يقولُ عن القرآن الكريم: " إنه لا تزال توجد فيه حتى الآن بعض الأخطاء النحوية واللغوية" ؟!
ويقول عن الرسول - صلى الله عليه وسلم -: "إنَّه كان يحكم بوثيقةٍ جاهليَّة، وليست إسلامية" ! "
وأنه قد فرَض على الناس إتاوةً أو جزيةً أو خَراجًا أو رشوةً يسوؤهم أداؤها ويذلُّهم دفعها"!
والذي يتَّهمُ الصحابة بأنهم:"غيروا روح الإسلام والشريعة حتى لقد طفحت على وجه الإسلام البقع الخبيثة"!
والذي يقول عن أبي بكر الصديق: "إنَّه قد اغتصب حقوق النبي، وأنَّ خلافته قد انتشر فيها الجشع والفساد، وأنه قد أنشأ دِينًا غير دِين النبي"!
هل هذا الذي تنشره وزارة الثقافة هو "خطاب الإسلام المستنير الوسطي المعتدل" حسب رأي وتعبير الدكتور عصفور؟!
إنَّ وزارة الثقافة تنشر في مجلدات ضخمة ومتعدِّدة "الأعمال الكاملة" لمن يقول في هذه الأعمال:
"إنَّ الإنسان هو الذي خلق الله، وليس الله هو الذي خلق الإنسان،
وأن لفظة الله هي تعبير أدبي أكثر منه وصفًا لواقع،
وتعبير إنشائي أكثر منه وصفًا خبريًّا، وأنَّ أيَّ دليل يكشف عن إثبات وجود الله إنما يكشف عن وعي مزيف"!
[من العقيدة إلى الثورة ج2 ص639]
فهل هذا برأي الدكتور عصفور هو "خطاب الإسلام المستنير الوسطي المعتدل".. أم أن لهذه الكلمات عند الدكتور عصفور معاني أخرى غير معانيها اللغوية والاصطلاحية؟! الأمر الذي يجعل حوارنا "حوار طرشان" وهو ما لا نريده للحوار الذي هو فريضة وليس مجرد فضيلة..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق